(أبوهاني) علي بن قشاط هذه الشخصية الفذّة والعلم البارز عرفته منذ عام 1395 هجري وسمعت عنه من الوالد ومن العديد من الجماعة بل والجيران مايثلج الصدر ويرفع الرأس من خلال ماقدمه للجميع من خدمات إنسانية
وأدركت انّه جدير بما قاله عنه جدي دغسان في عام 1396 في زواج عبداللطيف قشاط (وعلي فإنّه الباب المغلق وياحيك علي ) وبدأت أتابع هذه الشخصية عن كثب وزاد حبي له عندما رتب وبعلاقاته للجماعة وأطفالهم رحلة لاتنسى في أبحر في يوم 7 ذوالحجة عام 1398 هجري فأدركت بعد ذلك ماقاله جدي دغسان أيضاً في عام 1402 هجري في زواج عبدالعزيز قشاط (وعلي بن سعيد ياحيه الشاب العطوف) وتمضي الأيام واتعرف على جوانب مضيئة في هذه الشخصية ومنها شخصيته الداعمة والمتعاونة كولي أمر بحكم عملي في مدارس الثغروالتي تخرج منها أولاده حفظهم الله
ناهيك عمّا حمله سجل أعماله الإنسانية من إنجازات لجماعته لايبارى فيها
.... ماقامت به هذه الكوكبة من أعضاء ومؤسسي ومحبي الساحات يعد من أثمن إنجازاتها والأثمن بالنسبة لي تلك الصورة التي جمعت التوأمين الريس وأبوهاني .
بارك الله في أبوهاني وأبوعبدالله وحفظ لهما ذويهم والشكر الجزيل لمن رتب وخطط لهذه الزيارة وللمستضيف ولاعدمت الجميع