الموضوع: جلسة تحت الخوط
عرض مشاركة واحدة
قديم 11-02-2008, 08:42 PM   رقم المشاركة : 32

 

الحقيقة إن الاسم جميل ( جلسة تحت الخوط ) وياكم جلسنا تحت العرعر في ذلك الجبل بصحبة تلك البندقية الساكتون التي كنت امتلكها في ذلك الزمن وتصدقون كأنها جي ثري.
اليوم جاني مرسول ( احمد فيصل) يقول الربع في انتظارك ومعهم لك قصيدة قلت تعرفها قال قريتها في الساحة ولازم تمر عليهم .
اليوم قلت أجي اسولف وأعطيكم الرد وتراني ماني جماح الأول وإلا الزرقوي وإلا بن ثامره يا أبا توفيق .. لاليت إلين خرجوا الجيران من بيوتهم .. لاتنشبها جهدا المسألة سوالف .

البدع
أنـا لقيـت الجبـل متوسـد النـدره
وقلت وشبـك تحـن وتزفـر الليلـه
قال انت ما شفت ما جاني وما عشته
واصبحت وحدي وحيد وعايش الوحده
من الشجـر ذا يغطينـي وذا احبـه
ورجال كانت تقيـم الحـد واحيـوده
والنيص والارنبـه وأنواع مختلفة
وطيور كانت في الممسى وفـالقيلـه
لكن ربي يعوض , ما نسـي خلقـه
يارب ترسل علينـا الغيـث وهبوبـه


الرد
بعض الرجاجيل يوزن ماس من ندرة
يعرف وش اللي عليه ويعرف اللي له
والبعض يكفيك ربي لو تبا عشته
احده ببعض العصي وإلا الهراوى احده
ولو لقيته فصدّ ولا ترحّب به
وصحبته ذا مع العربان محدوده
ما يتفق رايهم والناس مختلفة
ودّه يدور على صاحب وما لقي له
كل المخاليق راحوا عنه من خلقه
كم عذربوا به عباد الله وهبو به

 

 
























التوقيع

مدّيت له قلبي وروّح وخلاه
الظاهر إنه ماعرف وش عطيته

   

رد مع اقتباس