الحقيقة إني ما قدرت اصبر وحام بي راسي من التهاويل
وبغيت آكل نفسي، يا لله العجب كيف تذبح يا بو ياسر وتهدي وتتصدق وتعزم.... وتخلي رفاقتك،
آنا ما بي نفسي.... أدنى ما سدني..... لكن صدقانك من هنا إلى هنا
تخليهم ما تدعي واحد منهم.... وش سوينا بك.... لا يكون قطعنا عليك الحماطة....
والا يكون حرفنا عنك الساقية....
والله ما عد معكم هيله يا أهل الساحات إن هذا كبيركم والمقدم فيكم...