عرض مشاركة واحدة
قديم 11-06-2009, 11:10 AM   رقم المشاركة : 214
معلومات العضو
عضو ذهبي
 
الصورة الرمزية عبدالعزيز بن شويل
 
إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 19
عبدالعزيز بن شويل is on a distinguished road


 


سورة النساء

إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُكُمْ أَنْ تُؤَدُّوا الأَمَانَاتِ إِلَى أَهْلِهَا وَإِذَا حَكَمْتُمْ بَيْنَ النَّاسِ أَنْ تَحْكُمُوا بِالْعَدْلِ

إِنَّ اللَّهَ نِعِمَّا يَعِظُكُمْ بِهِ إِنَّ اللَّهَ كَانَ سَمِيعاً بَصِيراً
(58)

يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُوْلِي الأَمْرِ مِنْكُمْ

فَإِنْ تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ

إِنْ كُنتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ ذَلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلاً
(59)


هداية الآيات


1- وجوب رد الأمانات بعد المحافظة عليها.


2- وجوب العدل في الحكم وحرمة الحيف والجور فيه.


3- وجوب طاعة الله وطاعة الرسول وولاة المسلمين

من حكام وعلماء فقهاء، لأن طاعة الرسول من طاعة الله،

وطاعة الوالي من طاعة الرسول صلى الله عليه وسلم لحديث:

" من أطاعني فقد أطاع الله، ومن أطاع أميري فقط أطاعني،

ومن عصاني فقد عصى الله ومن عصى أمري فقد عصاني
".


4- وجوب رد المتنازع فيه عقيدة أو عبادة أو قضاء إلى الكتاب والسنة ووجوب الرضا بقضائهما.


5- العاقبة الحميدة والحال الحسنة السعيدة في رد أمة الإِسلام ما تتنازع فيه

إلى كتاب ربها وسنة نبيها صلى الله عليه وسلم.

 

 

   

رد مع اقتباس