أخي الحبيب محمد عجير :
في كلّ مرّةٍ تُضيفُ إلى معرفتي معرفة ، وإلى معلوماتي معلومة ، وإلى متعتي ذوقيّة ، فكم من لفتةٍ جميلةٍ أفدتُها من خلال استشهادك بأية كريمةٍ أو حديث شريف أو مثل قديم . أو من خلال وصفك لمشهدٍ أو حدثٍ أو مكانٍ أو زمن .
أخي العزيز : ما زلتُ متابعا لما تكتبُ ، مستمتعا بما أقرأُ ، متلهفا لما سيأتي .