لقد كان حفل زواج
الابن فهد بن عبد الله
يفوح عبيره بريح الورد والريحان والكاذي ..
حيث حُسْن الاستقبال والبشاشة وسعة الصدر وكرم الضيافة
الذي كان له أثره الكبير على جميع الضيوف
وهذا ما تعوّدناه منكم ( آل الزبير) .
كان جميع أبنائكم في هذا الحفل متكاتفين ويعملون كالفريق الواحد وبنشاط وفرحة
وكأن المقام يخُصّ كل شخص منهم لوحده ولهذا كان الترتيب والتنظيم
الذي رأيناه والذي يدلّ على ترابطكم ( أدام الله هذا الترابط بينكم ) .

آل الزبير .. هذه بعض مشاعري نحوى مقامكم وحفلتكم ..
فلكم مني جزيل الشكر والتقدير واتمنى للعروسين حياة سعيدة ..