صَدِيقُكَ حينَ تَسْتَغْني كَثيرٌ ....وما لكَ عند فقركَ منْ صديقِ 
فلا تنكِرْ على أحدٍ إذا ما طَوَى .... عَنْكَ الزِّيَارَة َ عندَ ضِيقِ 
وكنتُ إذا الصَّديقُ أراد غيظي.... على حَنَقٍ وأَشْرَقتِي بِرِيقي 
غفرتُ ذنوبهُ وصفحتُ عنهُ.... مخافة َ أن أكونَ بلا صديقِ