أخي العزيز شويل
قرأت هذا الخبر اليوم في جريدة الوطن وذهلت
مما أصاب أمتنا من بعض المستشرقين البائسين
ومما أصاب هذه المرأة من خلل وهي تعلم أنها عورة
كما تفضل أخي ابن القرية مقبلة مدبرة عورة
والمشكل أن الذي خلفها أشباه رجال لا رجال
فهل هو إستفزاز كما قيل ؟ ؟ لا أعتقد ذلك
فهذا من باب الفتنة وشق الصف والتغيير في الدين
وأعتقد أن المواجهة لها هو إعطائها مكانه ( خالف تعرف )
لأنها المرة الثانية التي تقوم بنفس العمل
ولا حول ولا قوة إلا بالله والله حسبها