أستاذي القدير وتاج راسي / سعيد راشد ..
أقف عاجزاً والله عن الكتابة والتعبير لك عن مدى بهجتي وسروري بحضورك الكريم ،
فالأحرف تبعثرت أمام كلماتك الأنيقة التي هي وسام فخرٍ أبدي ومنتهى الطموح ..
فأنت القدوة الشامخة والمثل الأعلى في الحياة وفي الساحات ..
وجميعنا أحببنا قلبك النقي ، النابض بالود والاحترام ..
أتمنى لك الحياة المديدة السعيدة ،
ودمت في حفظ الله ورعايته ..