لِكُلِّ امرِئٍ مِن دَهرِهِ ما تَعَوَّدا
فالبذل السخي والعطاء ذو الصبغة الإنسانية
والمشاركة المثمرة من عاداتك ياأبامحمد .
وَصولٌ إِلى المُستَصعَباتِ بِخَيلِهِ
وسعادتك يصل للمعالي (بعلمه وفكره ووعيه)
وَلَكِن تَفوقُ الناسَ رَأيًا وَحِكمَةً
كَما فُقتَهُم حالًا وَنَفسًا وَمَحتِدا
يَدِقُّ عَلى الأَفكارِ ما أَنتَ فاعِلٌ
فَيُترَكُ ما يَخفى وَيُؤخَذُ ما بَدا
هذا مالمسته من خلال عملي كمعلم
لمدة عامين في المنطقة الشرقية
فالإنجازات ليست على الصعيدين
العلمي والإداري فقط بل كانت على
الصعيدين الإنساني والإجتماعي
فلاعدمنا مثل هذه المداخلات ياأبامحمدولاعدمناك .