دعيت ولسؤ حظي اعتذرت بحكم حالتي الصحية وما لازمني من إجهاد وكم حزنت 0
لا 0 على عدم حضوري فلن أكون إلا ضمن الحاضرين
ولكن حزني وألمي على ما المسه من الاستهانة وعدم الاعتبار لبعض رموزنا وكأأأأأان ما حققوه من مكانه عند غيرنا لا يعنينا أليس ذلك لسمعتنا ومكانتنا بين القبايل - هنئا لهم بهذه الأخلاق والصفات التي سيكون من الصعب علينا اللحاق بأمجاد زهران التي هي لنا كما أشار دكتورتا المبجل سعيد 0 فكثر الله من أمثالهم وليست بغريبة فقد اكتسحوا كل المعاني السامية وهنئا لك بأخوالك ولي وأرحامي تحياتي