تسليط الضوء على المضيء والجميل
في تلك الحقبة يشدّني فالنهج التعاوني
كان هو السائد ليس في القرى فقط
وهنا يحضرني مقطع من عمل روائي
إن لم تخنّي الذاكرة لعبدالرحمن الدرعان
يصف فيه ترابط أهالي أحد أحياء الرياض
وتعاونهم للحد من أخطار الأمطار التي تعاني
منها البيوت الشعبية وهذه سمة المجتمع التعاوني
المنتج لاالإستهلاكي الذي حيّد أهم قيمه إعتقاداً
منه أنّ الإستقلالية خيررافد للإبداع .
أشكرك استاذي الكريم أباهشام ولاعدمناك .