اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تحت الحزام
هناك البعض من هو يستحق التحية والتقدير والاشادة.
وهناك البعض من لديه بذاءة الفاظ وطول لسان ماتجعلك علي الدوم ان تتجاهل حماقاتهم.
لا يعرفون من اللغة سوى البذاءات
لايعرفون المجاز ولا التشبيه
فالحزام لا يعني سذاجة فهمهم ولا ضحالة ادراكهم الغرائزي الذي يتناسب مع طبيعتهم الحيوانية التي لا تخرج عنها اهتمامتهم من الصرة الي الركبة.
يأمرون الناس بالبر وينسون انفسهم.
يطلبون من الاعضاء التسجيل باسماءهم وهم يتخفون بمعرفات غير اسماءهم.
يصفون انفسهم بالرجال لكنهم لا يرقون الي مرتبة الحيوانات ولولا الحياء لتركت العنان في وصفهم ونعتهم الذي يسحقونه
ليس ذلك وحسب لكن لهم جولات وصولات من قلة الحياء والادب يتواصلون به علي كثير من الاعضاء .
ومابين الـ جهيلة والـ صفيح تستمر الساحات رغم حقد الحاقدين وافعال المأجورين
|
بعيدا عن كل ما جاء في ردك اعلاه
والذي اقتبسته ليس اكراما لك ولكن ليكون كما ذكر الاداري شاهد عليك
اولا : علمت يقينا انك كاتب هنا من قبل ولذلك فانت تتجنب على الدوم ........الخ ومن ما كتبت ادينك
ثانيا : السذاجة هي في محاولة الهروب من الواقع الى غيره اما خوفا او خجلا وذلك ما فعلته انت حين اتيت لتبرر دناءة اختيار الاسم لتتحدث الحيوانية التي تسمو ان تختار لها اسما كما الذي اخترته انت ليكون عنوانا لك
ثالثا : اجدك تتحدث بلغة الدين وتجعل نفسك تحت الحزام وتطلق السهام وتطلب منا ان لا نغضب ، فهل يجد عاقل ترابط بين هذه المتناقضات ؟
رابعا : عبارتك الاخيرة هي مصداق لما ذكرته اولا بل تأكيد على صحته
خامسا : يكفي عنوانا لك ما اخترته من رسم ليكون توقيعا لك فقد جمعت بين الاسم والصفة فهنيئا لك ما انت فيه من شرف
سادسا : هذا البند خاص بالمشرف واقول : لا اخجل من امر اكتبه ابدا ، ولك مني كل الشكر والتقدير اذ ابقيته هنا ليعرف من لا يعرف ان الامور لا يمكن ان تكون كما يعتقد البعض
فنحن بحمد الله لا زلنا نحمل في ثنايا العقل والقلب طهارة لن يدنسها دعي هنا او دعي هناك ( مع فتح الدال وكسر العين )
سابعا : والذي نفس جهينة بيده لن اسكت عن امر اجده يمس كرامتي او ينتقص منها من اي كائن كان
وغدا سأكون تحت التراب ولن يرتفع قدري ومقامي بمحاباة هذا ومداهنة ذاك ، وما كتبت حرفا الا وانا احتسبه في مرضاة الله سواء اقتنع الناس بذلك او عارضوه
ختاما : اتقدم بطلب رسمي لادارة امنتدى ان تحترم الاعضاء والعضوات من مثل هذه المعرفات التي لا ترفع منخفضا بل تخفض ما كان عاليا
مع يقيني ان المعرفة والقدرة لا يملكها من كان مشرفا او اداريا فقط فالملائكة في السماء والانبياء كان ختامهم محمد عليه الصلاة والسلام