أؤكد ما ذهب إليه أستاذنا ابن ناصر من ناحية إخراس الالسن التي تلوك في أعراض الناس بحجة الحفاظ على المال العام
فما كان من الملك فيصل رحمه الله إلا أن ألقم ذلك المغرض حجرا وهو العارف ببواطن الأمور ليترك الناس يعملون
لا زلنا بانتظار باقي الذكريات ومن الجميع
وتحية لكل من مر من هنا أقولها نيابة عن صاحب الدار فأنا أمون عليه