عرض مشاركة واحدة
قديم 05-18-2012, 03:42 AM   رقم المشاركة : 1348
معلومات العضو
عضو ذهبي
 
إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 10
أحمد بن فيصل is on a distinguished road


 

دوبني وقعت من لا هاي وشرحت لهم قصة المعلم اللي زوجوه أهله بدون رغبته وقضى عليهم واحد واحد

قالوا أبدا هذه جريمة حرب وما يسويها إلا.....قلت لا تكمل يا اوكامبوا إني دريت به واعرفه ما جابني عندك إلا

المنقود.....قلت له يا شيخ معه ناس يساعدونه ويحرشونه. ...وما هلا قلت الفرنك وبغى يغزل قال هذا فرنسي قلت لا

من عندنا من الوادي قال إن كان الأمر كما قلت فهو شريك معه ويستحق العقوبة مضاعفة قلت لهم إني آقوله وأبوا

وشكرني على جهودي وتمنى لي الخير وذكر أنه سيتولى التحقيقات بنفسه ما هلا يغلق ضيعة معه ما سماها لي

وآهو بيجي كما بكرة وإلا بعده ويقول بيبدأ التحقيقات من العسلة.... مدري من أعلمه إن العريس كان يدرس هنيك

ونشدني عن بيت البكري وأشياء كثيرة وأعلمته باللي أعرفه وشي ما عرفته قلت إذا جيت بتشوفها بنفسك

ونشدني عن بن رمزي وقال عنه كلام طيب كثير....ومدحه ومدح طبخه ويوم عت ساري من عنده لمحت في عيونه

إلا وفيها كما الدموع قلت بالله وشبك يا أوكامبوا قال تنشدني يا أحمد وش يبكيني والرجال ما بقى أحد تنتفهم واحد واحد

قلت لو كان دريت ما أعلمتك قال. .. المشكى على الله. ..قلت أيش قال المشكى على الله. .. قلت انته مسلم قال لا ولكن هذه

الأعمال تخلي الواحد يكفر .... واستسمحته في المجئ قال كيف تردني عن شغلي قلت ما أردك ولكن الرجال تاب والله يغفر له

قال الله يتوب عليه لكن العدالة لابد تأخذ مجراها. ....فنشدته لو ثبت عليه شيء وش بتسوون به. ... قال أول ماهو بنستصدر قرار. ..قلت وبعدين

قال وإذا صدر القرار بلغناه للمتهم....قلت وبعدين. ....قال نطلبه ياجينا....قلت وإذا آبى يجي.... قال بكيفه هو وذمته. ..قلت..... وأيش...... قال وش

تبغاني أسوي به.......قلت سته ممن حواليه ماتوا قال والله لو يموتون أهل الحلة كلهم. ...ما معنا يا أحمد بصيرةبهم. ...قلت وليش تتعناني آجي إلى هنه قال ما حد قال لك تجي

وشكرني بعدها على ما أبذله من جهد قلت إنك دوبك تقل ما حد قال لك تجي قال ما هلا أمزح معك

والا انحن فيكم قلت الله يبشرك بالخير يا أوكامبوا لكن لا يلحق البشير ذيب يتدرج من دوله إلى دوله

وإنتم قد اصدرتم فيه قرار قال يا أبو سهيل اللي سواه خالك ما هو كما اللي سواه البشير

وانحن نعرف اللي يخاف الله ويتقيه واللي ما يخاف الله

البشير كل سنة ياهب له عمرتين والا ثلاث وينتص جنب الملك. ...لكن خالك جنب الحرم وما قد طبه وقال

انحن ما هبانا العالم هنه الا لتحقيق العدالة

و يتعذر من الجماعة وإن ما أخره إلا عندهم صرام اليومين تيه في ديرتهم وما يقدر

يغيب عن الصرامه وما عنده حد يكفيه. .... والله يعين على تيه الدنيا

 

 
























التوقيع