الحبيب / رفيق الدرب
بحروفك يتسلل السعد إلى النفوس التي اجدبت فتورق اغصانها ، وبرصف كلماتك نبني بيوتا من المعرفة يحتار المتأدبون في كيفية تشييد اركانها ،
حيرتنا يا اباصالح واحرجتنا فلم نعد ندري ماذا نكتب بعد المضئ من حروفك التي لم يخفت ولن يخفت توهجها فهنيئا لنا بك وهنيئا لسالكي الدروب برفقتك .