استاذي الفاضل / رفيق الدرب
لم أطلع على ما تفضلت به عن البقرة المجنونة ذات القرون العقربية إلا اليوم ومن هنا عرفت أننا سبقنا الغرب ولله الحمد حتى في جنون البقر الذي شغل العالم قبل عدة سنوات لأكثر من عام لكن الغريب في الأمر أنه لم يصب به أحد ممن تناول لحمها من سكان القرية في ذلك الوقت ولعل حسن النوايا وخصوصا عند من الحقوا بها التبيع سببا في النجاة ! عموما البقاء براسك يا أباصالح والحمد لله على السلامة من طيحة البير ومن جنون ( البقير )؟!!!