اقتباس:
	
	
		
			
				
					المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد سعد دوبح
					  
				 
				هي قصه رائعه أعادتنا لزمن السكر الذي كنا نضعه في قارورة الحبر الفارغه من الحبر 
أي بعد إستهلاك الحبر وغسلها في النجل ( مكان جريان الماء ) أيام الخير وجريان 
الأوديه بالماء نعود للسكر فقد كنا نضعه بقارورة الحبر الأنفة الذكر وفي الفسحه نملأها 
بالماء ونبتل ( نغمس ) الخبزه بها وأما مكعبات السكر فلا نعرفها إلا في وقت قريب 
تقبل مشرفنا العام 3 مروري ودمت بصحة وسلامه 0  
			
		 | 
	
	
 للسكر قصص جميلة مع كل جيل حضر فيه هذا المنتج الأصيل
أستاذي محمد سعد دوبح
لك تقديري مع فائق الإمتنان لمرورك الراقي وسرديتك الممتعة
دمت بألق