ليس غريباً أن يحضى سعادة الدكتور سعيد أبو عالي يحفظه الله
على الجائزة وهو من أفنى سني عمره في خدمة التربية والتعليم
وختم ذلك بكتابه عن سيد البشرية محمد صلى الله عليه وسلم
لعل الله إطلع على صدق نواياه ونقاء سريرته وصفاء قلبه
والتي أظهرت مدى حبه للنبي محمد صلى الله عليه وسلم
لم يرد جاهاً ولا مالاً ولا شهرة ولا عرضاً زائلاً
فألف الكتاب ذباً عن عرض النبي الشريف وحباً فيه وإكراماً له وغيرة عليه
فكرمه أهل الأرض بهذه الجائزة
اسأل الله له الفوز في الدار الأخرة بجنات النعيم كما فازفي الدنيا بالجائزه
فهنيئاً لك يادكتور سعيد فوزك بالجائزة وجعل ما قدمت في ميزان حسناتك