
قيل: (كلُّ امرِئٍ في بَيتِهِ صبيٌّ)،
أي يَطرَحُ الحِشمَةَ، ويستعمل الفُكاهَةَ، ويُضرَبُ في حُسْن المعاشرة،،
قيل: كان زيد بن ثابت من أَفْكَهِ الناس في أهْلِهِ وأدْمَثِهم إذا جلس مع الناس،
وقَال عمر رضي الله عنه:
ينبغي للرجل أنْ يكونَ في أهلهِ كالصبي، فإذا التُمِسَ ما عِندَهُ وُجدَ رجلاً.

...........