اخي الحبيب محمد بن عجير :
كفيت ووفيت واثريت الموضوع بهذه القصة الواقعية الرائعة ولعل الامة ترزق وترحم بامثال هؤلاء ، رجل مسن يؤنبه ضميره فيتردد مرارا وتكرارا لابراء ذمته ! وتسيل دموعه لفرحته بالسماح ورغم كل ذلك يتصدق بالمبلغ على نية صاحبته رغم انه تصدق باضعافه مسبقا .
اللهم ارحمنا برحمتك واهد كل من مد يده إلى شئ من اموال المسلمين واحي ضميره انك سميع مجيب .
شكرا لك يا ابا عبد الله وفقك الله ورعاك .