الحبيب القريب أبو فهد
السّلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أشكرك يا أبا فهد على هذه الدّعابة المحبّبة والسّارّة جِدّاً !
أمّا الإجابة على سؤالك وبصدق ! فأنا لم أرتع ولم أتوقّع مِنك إلاّ خيراً ؛
لأنّني أعلم عِلم اليقين أنّه لا يأتي مِنك إلاّ الخير
أحسبك كذلك والله حسيبي وحسيبك ،
وأشكرك على تواصلك معي عبر الجوال برسائلك الوعظيّة والدّعويّة فبارك الله فيك
ولا حرمنا مِن تواصلك المفيد جدّاً والّذي نحتاج إليه في دنيانا وأخرانا .
ولك مِن مُحبّك دعوة صادقة بأن يبارك الله في جهودك وفي وجودك !
ولا تنسانا مِن دعائك يا ابن الخالة
فأنا أمرّ بظروف صحّيّة صعبة والحمد لله على كلّ حال .