|
حوارظريف بين حلوش والعجوز في سفرمع الوالدوأبن خاله يحيى
روى لي والدي رحمه الله قال : اتفقت أنا وأبن خالي يحيى بن حسن بن حاسن أخو مسفر ضيف الله من قرية الهويلة بمحضره وكان هذا في منتصف الستينيات الهجرية قبل لا يحترف البناء.. يقول : اتفقنا أن نسافر سوياَ بحمولة قمح بعد أن من الله على المنطقة بموسم حصاد وفير والفائض عن حاجة المنطقة يسوق بالأسواق المجاورة بالمقايضة ، قمح مقابل التمر مثلاَ ، ولكن أفضل تسويق لهذا المنتج بمقابل مجزئ ، هو بمدينة الطائف وهذا ما كان : فقد حددنا يوم خميس للسفر وهو يوم السوق بالباحه لأخذ بضاعتنا وما نحتاجه من مؤن لنا ولجمالنا وحميرنا ولمرافقينا في السفر.. والمتفقين معنا على ركبة كاملة على حميرنا والتي نحمل عليها مؤن السفر وفي الوقت ذاته لتأجيرها لمرافقينا { ركبة كاملة هي من الفجر حتى المقيل ومن المقيل حتى المبيت والنصف ركبة هي لأحدى هاتين المرحلتين والباقي [كعابي] وحددنا هذا الخميس للتجمع فيه وأخذ ماحددنا أخذه ..وهذا الذي حصل.. مرافقينا الذين سيرافقوننا في سفرنا بركبة كاملة هم : أحمد حلوش من قرية محضره وعجوز من قرية مجاورة لقرية محضرة ..لا تحمل من صفات الأنوثة إلا أسمها والباقي صفات مذكر .. صوت .. طباع .. سفر لوحدها .. تدخن [واسمحوا لي من ذكر اسمها وأسم القرية مع إني أعرفه ] يقول الوالد انتهينا من أخذ كل مستلزماتنا وتوكلنا على الله ومشينا من أول الضحى .. وشدة واحدة حتى وصولنا لوادي بطحان وهناك حطينا رحالنا قرب المغرب بساعة ، وبدأنا في جمع الحطب بعد ما أعلفنا ركائبنا وبدأنا في الأعداد لعمل القهوة ومن ثم العشاء وبعد القهوة صلينا المغرب والعشاء جمع وقصر وبعدها أخرجنا عشاءنا ومرافقينا محفولين و مكفولين ومخدومين وبعد ما تعشينا .. جهزنا كفكيرة شاهي وهي مخصوصة لمرافقينا لأنهم يدخنون ونحن أنا ويحيى تهمنا القهوة والشاهي فنجال منه يكفي هذا ما حصل، أخذ كلاَ منا فنجال، وبعدها ذهبنا للنوم بالقرب من جمالنا وحمولتنا ومرافقينا حلوش والكهله ، جلسا بجوار الضوء .. وأخرج كلا منهما علبة دخانه وهو عبارة عن دخان أخضر.. عثري .. حار جداَ .. يحشّر .. وبدءا كل منهما في لف سيجارته في ورق شفاف مخصوص لهذا النوع من الدخان المفروط وبعد أن انتهيا من لف سيجارتيهما سحب كلا منهما عود حطب من النار التي أمامهم والع الطرف وأولعا دخينتيهما وكح كل منهما عدة كحات لزوم التسليك للزور وبعد رشف كلا منهما عدة رشفات من الشاي وعدة شفطات من الدخائن دار بينهما الحوار التالي ... هذا ووالدي وأبن خاله يحيى تحت جبابهم لم يناما بعد، وحلوش يعرف أنهم لم يناما فوجه السوءال التالي لمحاورته : حلوش: فين تغدين يختي يا فلانه في سفرتك هاذي ؟ العجوز: يطريني أمر على ولدي في مكة وأسافر اناوياه لزيارة النبي حلوش: خذي عمره ولا تتعبين نفسك إلى المدينة والعمرة نعمه تسد العجوز: لا والله ماتسد وأني لا أزور النبي وولدي مايقل لا حلوش: طيعي كلامي وأقعدي في مكه ولا تروحين المدينة أنت تتنبكين والنبي ما يحب ريحة التنباك ... عالحرام لإن أروحه فيك إنه ليخرج من قبته إلا إنكان تعافين منه مره .. ولا تعودين عليه .. فأفلحي وأهو يعرف الكذاب من الصدق ... العجوز حبت تغير الموضوع لأنه أحبطها من السفر وهي كانت مفيقه له فسألته العجوز: كيف حال فلانه .. زوجته حلّوش: طيبه.. ما هلا مع هاذي النجادى [جمع نجديه] تعاد يابسه .. إلى بغيت أغدي عندها .. عالحرام أني أبدي أبخها بماء .. أذل عليها تتقصد من يباسها ... قال الوالد: والله لضحك يحيى بن حسن حتى دمعت عيناه من شدة الضحك ... وهكذا مرت سفرتنا على هذا المنوال مع حلوش .. سوالف .. ونكت .. وتعليقات لاذعه .. رحمهم الله جميعاَ وأسكنهم فسيح جنته ولا يوءاخذهم على لغوهم فكانت سريرتهم من الداخل بيضاء . علي بن حسن |
هذه القصة من النوادر المفيدة فالناس كانت نفوسهم صافية وأهدافهم واضحة ومحددة ومن يتأمل في القصة يتأكد له أننا في الزمن الذي كان يوصف ب (أيام الجهاله) كنا أفضل حالآ وليتنا نستوعب ذلك شكرآ للريس على ايراد هذه القصة الرائعة والمؤثرة فعلآ |
اقتباس:
تسلم ياخال على الابداع السردي الجميل لا أدري بماذا أزيد؟ أخشى أن أفسد القصة بالتعليق دمت ودام لك الحب والاحترام |
اخي علي بن حسن رحم الله والدك وأحمد حلوش والكهلة وأمد في عمر الوالد يحيى بن صوهد ومتعه بالصحة والعافية وشكراً لك على سردك المميّز للقصص القديمة لا عدمناك أخاً وفياً |
ههههههههههههههههههههههههههههههههه رحمهم الله جميعا واسال الله الا يؤاخذهم بما قالوا .
|
أبوناهل أحمد بن فيصل أسعدني مروركماوالتعليق على مارويته عن أحداث عاشوها أبائنا رغم شضافتها إلا أنهم عاشوها بروح مرحه سهلت من مشقة السفر ووعثائه ...أستانس بمروركم وفقكم الله . علي بن حسن |
اقتباس:
أود أن أوضح لك وللأخوه المتابعين لموضوعي إن يحيى الورد أسمه في الموضوع ليس يحيى بن سعيد بن صوهد أبن عمي حفظه الله ومتعه بالصحة والعافية ...هذا يحيى بن حسن بن حاسن أخو مسفر ضيف الله ويصير أبن خال والدي من قرية الهويله بمحضره...للتوضيح مع الشكر والتقدير دمت لأخيك: علي بن حسن |
اقتباس:
بالمطر من منهاته.. وأعتزى وأنحن أولاد يحيى ..هذه العبارة في ظاهرها كفر..ومع ذلك جاء المطر ..الله سبحانه وتعالى يعرف ما بداخل الصدور ..ولا واخذهم بما لغوا وأعطاهم على قدر النية . أخوك : علي |
هههههههههههههههههه مااجملهم لطفاء رغم قسوة الحياة في وقتهم دمت يافعا ايها الانيق
|
الله يعطيك العافية . سوالفك ترد الروح ، الله يرحم الوالد وعلوش والعجوز ويعفي عنهم ويحسن خاتمة من بقي حياً . وأنت الله يوفقك ،،،،،، فتش في حٍداد العقل ربما تجد هناك بعض السوالف القديمة التي تنعش القاريء . |
يازين سوالف الكبار .. رحم الله من مات منهم وعفى الله عن الأحياء وشكراً لك .، حلوش ( عالحرام أني أبدي أبخها بماء.. أذل عليها تتقصد من يباسها ... ) تقول شنّ يابس ... طيب وتشره عليها من الصبح إلى مغرب وهي من ركيب في ركيب ومن جبل في جبل .. تحسب إنها جالسة قدّام المراية في غرفة النوم تتمكيج وتتدهن وتتكحل ... الله الله يازمان العجايب .. والصدق ما بعد شفتم من الجمل إلا إذنه . |
اقتباس:
سرني مرورك يا أبا سامي ... لا عدمتك . علي بن حسن |
حلّوش: طيبه.. ما هلا مع هاذي النجادى [جمع نجديه] تعاد يابسه.. إلى بغيت أغدي عندها.. عالحرام أني أبدي أبخها بماء.. أذل عليها تتقصد من يباسها ابو حسن وبعدين معاك خليت عيالنا يتهموننا بالهستيريا ,, نقرأ سواليفك ونظحك وحدنا تقل مجانين ,, مشاء الله عليك حافظة زايد سرد قصصي الله يمتعك بالصحة ويغفر لهم ويجزيهم خير الجزاء على ما لا قوه من شضف العيش وقلة ذات اليد .. دمت بخير |
اقتباس:
أسعد الله أوقاتك ...شكراَ على التعليق الظريف ...وتقول من ليانه هو ..أنا أعرفه معرفه شخصيه رحمه الله ..عودحطب يابس ..والله إذا تقابل هو ووالدي رحمه الله.. ماتقدر تمسك نفسك من الضحك.. لتعليقهم على بعض.. شكراَ على مرورك . علي بن حسن |
الوالد العزيز / علي بن حسن قصصك غاية في الجمال تردنا لماضي لم نعيشه ولكننا نستمتع لسماعه من شخص تعايش مع أحداثها
أمدك الله بالصحة والعافية ومزيد من التألق |
اقتباس:
أسعدني أنني أستطعت أحصل على أبتسامه مع هذه الظروف الصعبة !! لو تعرف هذا الشيبه الظريف.. وتحضر مجلسهم عندما يتقابل مع والدي رحمه الله ...كان سيصيبك الذهول من سرعة بديهته في الرد اللاّ ذع وخفة ظله في كل مجلس يجلس فيه ..ووالدي يعرف كيف يسحب لسانه للتعليق على أي موضوع يجره فيه ..رحمهم الله . علي بن حسن |
اقتباس:
أسعدني جذب أنتباهك لموضوع ..حصلت أحداثه قبل أربعة أجيال من جيلك ومع ذلك جذبك لقرأته.. لا شك أنني سعيد بذلك ...وفقك الله . علي بن حسن |
كل مازاد شظف العيش والشقاا . . . .اصبحت البسمه اصدق والذ . . . رحمهم الله جميعا . . . وشكرا للعزيز علي بن حسن . . . الذي اصبحت افرح اذا شاهدت له موضوع (كني اطوف في فلاحه بعد المطر ) |
اقتباس:
الأخ ابو فارس شكراَ على مرورك وعلى مشاعرك الطيبة ورضاك عن ما أكتب وهذا قمة السعادة عندي لا عدمتك . علي بن حسن |
. ***** كانت حياه بسيطه والناس على نياتهم ساهرين ويدخنون والعجوز مسافره وحدها شف الان كيف تغير الناس وتغيرت افكارهم اتذكر مجموعه من شيبان الهويله يجلسون في بحري الدار يسولفون ويدخنون ويتقهوون الشاهي رحم الله من مات وأمد في عمر الأحياء والشكر والتقدير لك يا أبا حسن على هذه القصه ***** |
اقتباس:
شكراَ يا أباتوفيق على مرورك والتعليق على الموضوع ...صدقت كانوا عائشين حياة خالية من التعقيد ..بصفاء نية ..وصدق النوايا وخاصة في قرية الهويلة ...يحس كل واحد في القرية إن أي واحدة في القرية مثل أخته ..وهذه عادة متوارثه من جيل إلى جيل ..أقسم لي بالله الشيبه حميد رحمه الله إني للعبت شبك.. مره ورجّال ..في لعب مهشوش، وأنا الشاعر، في مناسبة طهار عندنا في القريية ، أقول القصيده وأرد عليها وأدخل ألعب مع اللعابة بين رجّال ومره ..ووالله ثم والله .. يا التي مع جنبي ،لأنصبغ ثوبي من على كتفي، بلون ثوبها، وما شعرت نحوها بأكثر من إنها أختي ...الآن تغيرت الطباع والمشاعر..آسف على هذا التطويل ..لك تحياتي. علي بن حسن |
جزاك الله خير يا الشيخ علي ما ترويه ، ما ترويه فيه المتعة والتأصيل التاريخي لتلك الحقبة من الزمن بغض النظر عن النكته والابتسامه ، من خلال هذه القصة وما سبقها من قصص أؤكد لك أنني تعرفت على أشياء لم أكن أعرفها عن حياة أولئك الناس ، واخيرا احب أن أنبه الى أن اليمين التي حلفها حلّوش لجلب المطر ليست من اليمين التي تخرج الكافرة بإذن الله فقد ورد في الحديث أو كما جاء فيه : ربّ أشعث أغبر أقسم على الله فأبره . تحياتي أيها العزيز الغالي
|
اقتباس:
شكرأ يالكاتب على حسن ظنك بي وإعجابك بما كتبت صدقت حلّوش حلف والله سبحانه وتعالى يعرف إنهم ماطلعوا هو وجماعته يتسقون إلاّ للحاجة للمطر وأبره الله واعطاهم على قدر نياتهم. دمت لمحبك : علي بن حسن |
. ***** بعض المواضيع والقصص تستحق الإعادة والرفع من جديد لتحقيق الهدف من كتابتها تحاتي للأخ والخال العزيز علي بن حسن ***** |
اقتباس:
بالملل من الإعدة . علي بن حسن |
رحم الله المتوفين رحمة واسعه
الاخ على بن حسن قصه رائعه وسرد رائع الاولين تعبوا في الحياة رغم بساطتها واحسن شي عندما يبخها تقل انها قربه يابسه وفقك الله |
اقتباس:
بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أضحك الله سنّك فما أعجب التشبيه وابلغه رحمهم الله جميعاً وأُحيّي فيك قدرتك القصصيّة وأعتقد أننا سنتابع كثيراً من هذه الجماليّات القصصية فمن يكتب بهذا الاسلوب جديرٌ بأن يُقرا له فحفظ اللغة والتراث هدف رأته يتحقّق من خلال روايتك تلك والتفاتة لتلك العجوز وحديث للنفس : ما الذي جَعَلها تغدو كذلك ؟ أهي الحاجة في زمن قلّت فيه ذات اليد ؟ أم هي الحال بعد وفاة زوجها وقيامها بدوره لرعاية ابنها ؟ أم أنها طريقة تعمّدتها لكي تضمن عيش كريم حتى لو تعنّت في السّفَر ؟ لا أعرفها ولم أسمع عنها ولكني حاولت الغوص في أهدافها فرحمها الله ورحم أمّهاتنا جميعاً فما اصبرهم على الحياة كلّ التقدير تقبلوا خالص تحياتي |
اقتباس:
صحيح تعبوا أبائنا في الحياة ..ولكنهم يخففون من أعبائها بالسالفة المفيدة والطرفة والمداعبة غير الجارحة للمداعب أما حلوش رحمه الله ..اي مجلس يكون موجود فيه لايمل .. شكراَ على الإشادة ..وفقك الله . علي بن حسن |
اقتباس:
الأخ / غامدي : شكراَ على مرورك وإعجابك بما رويته عن تلك الفترة من حياة أبائنا رحمهم الله ..وكم كانوا يعانون من تعب لتو فير لقمة العيش لمن يعولون . دمت بوافر الصحة . علي بن حسن |
الوالد الغالي والحبيب / علي بن حسن ، حفظه الله .. قرأت القصّة الشيّقة بأحداثها ، والرائعة بأسلوبك في سردها عدّة مرّات ، وكلّما حاولت الردّ لم أستطع التعبير عن مدى إعجابي بما قرأت .. أسأل الله أن يتغمّدهم بواسع رحمته ، ويديم عليك الصحة والسعادة .. ولك من ابنك تحيّة إعجاب وتقدير .. |
http://img135.imageshack.us/img135/6851/10jq2.gif أبو حسن شفت الصورة هذي وأفتكرت العجوز اللي مع حلوش http://sahat-wadialali.com/vb/upload...1213043823.jpg ملاحظة لو كان لأبو حسن قصة كل اسبوع تحياتي ........... |
اقتباس:
الأبن أنس / الله يونس وحدتك في غربتك الحقيقة الفضل لعمك عبد الرحيم في إعادة طرحها مع إنه مر على إنزالها في المنتدى أكثر من شهرين.. والحقبقة إنني خفت من ملل القاريءمن الإعادة ولكن الأحبة أمثالك لم يملوا .. لك عاطر تحياتي وتمنياتي لك بالعودة لجدة قريباَ . عمك: علي بن حسن |
اقتباس:
نفس الصورة التي في مخيلتي ...بس هذيك أعتقد حسب ما أتخيل متلفعه بحوكة حمراء أما السيجارة هي نفس السيجارة ..لف باليد ...أثريت الموضوع بهذه الإضافة الظريفة ...شكراَ لك . علي بن حسن |
ابوحسن رحم الله من مات منهم ومتع الأحياء الصحة والعافية ونحن في امس الحاجة الى سماع مثل هذه القصص والسير الجميلة التي توضح مدى الطيبة والعفوية والصدق في هؤلاء الناس الذين عاشو شضف العيش وقلة الإمكانيات ولكن سلوكهم على الفطرة صادقين قلوب نقية وطاهرة زدنا بارك الله فيك ورحمهم اجمعين،،،،، |
سوالفك أثرية مثل سالفة راديو سعيد بن عطية
|
ما اروع ما تاتي به ذاكرتك حين تستيقض 0 سرد قصصي بديع ونقل 0 لحوار عفوي بسيط 0 بين حلوش الذي 0 عرف 0 بدعاباته 0 وخفة ضله وسرعة بديهته وعفويته وبين المرأه المسترجله 0 الواثقه من نفسها والمطمئنه للرفقه 0 والتي لم تكن تخفي شربها للدخان او تخجل منه 0 رحمهما الله ورحم خالي وابن خاله وبارك فيك يا ابن خالي تحياتي 00 |
اقتباس:
يا حي الله أبو حاتم أنا سعيد جداً بإعادة هذا الموضوع للواجهة بعد مرور قرابة الثلاث سنوات من آخر مشاركة علق فيها الأستاذ عبد العزيز بن شويل بتلك الصورة الظريفة لتلك العجوز الهندية وهي مدفونة في دخان دخينتها بعد نفثها من شكمانها [ أقصد أنفها ] ...رحم الله أولئك العجوزين الظريفين الوارد ذكرهما في الرواية وكذلك والدي وإبن خاله المرافق لهما في الرحلة شكراً يا أبا حاتم على المداخلة وإعادة الموضوع للواجهة مع عاطر تحياتي . علي بن حسن |
اقتباس:
شكراً يا أبا صالح على الإشادة وعلى دعواتك المخلصة لهم جميعاً بالرحمة والمغفرة لذلك الشائب الظريف أحمد حلوش وتلك العجوز المسترجلة والمرافقين لوالدي وإبن خاله وخال والدتك يحيى بن حسن بن حاسن رحمهم الله جميعاً مع تمنياتي لك بدوام الصحة والعافية . علي بن حسن |
... أفتقدت الساحات كثيرا .. مثل هذه المواضيع .. .. |
اقتباس:
فيه مواضيع كثيرة يا أبا فارس مشابهة لتلك القصة الظريفة ولكن مع الأسف غير صالحة للنشر شكراً يا أبا فارس لإعادة طرح هذا الموضوع للمرة الثالثة على هذه الساحة وهذا من حسن ظنك بي وآمل أن تروق لبقية مشتركي المنتدى الذين لم يطلعوا عليه على فكرة أنت لك سفرات عدة بعد التقاعد .. وين السوالف عنها .. والصور المرافقة لك عاطر التحية والإستمتاع بتقاعدك .. ودي يكون شاركتنا في أستراحتنا لهذا العام البديلة عن المخيم . علي بن حسن |
| الساعة الآن 07:42 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir