ساحات وادي العلي

ساحات وادي العلي (http://www.sahat-wadialali.com/vb/index.php)
-   الساحة العامة (http://www.sahat-wadialali.com/vb/forumdisplay.php?f=2)
-   -   مما قرأت (http://www.sahat-wadialali.com/vb/showthread.php?t=13729)

سعيد راشد 05-11-2011 10:10 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالله أبوعالي (المشاركة 132699)
انتبه... جهاز الـ«آي فون» يتعقبك!



يبدو أن الهاتف المحمول الأكثر شعبية للعام الماضي، «آي فون» الذي تنتجه شركة «أبل»، وكذلك أجهزة آي باد، تسجل وتخزّن المعلومات عن مستخدميها.
ويقول الخبيران الأمنيان ألاسدير آلان وبيت واردين بهذا الصدد، إن المعلومات الخاصة بموقع الجهاز تخزن في ملف سري بداخله، وباستخدام البرنامج المناسب يمكن الاستعانة بتلك المعلومات لرسم خريطة تفصيلية للمواقع التي فيها حاملو الجهاز.
ولم تعلق شركة «آي فون» على ذلك، ولكن حتى الآن ليس هناك ما يؤكد أنها قامت بتحميل أو استخدام تلك المعلومات. ويعد هذا الكشف بمثابة صدمة لمستخدمي هذا الجهاز، خاصة أنها لا تصدر عنها أي إشارة تدل على تسجيل المعلومات الخاصة بالمكان. وعلى الرغم من أن الجهاز لا يصدر أي تحذير بشأن تلك الخاصية، إلا أنها واضحة في شروط الاستخدام التي توزع مع عقد الجهاز عند الشراء.
ويشار إلى أن معلومات تتبع المكان تنتقل تلقائيا إلى جهاز كمبيوتر المستخدم في كل مرة يتم فيها توصيل الهاتف به.


(عن «بي بي سي»)



تأكيدًا لما نقلته لنا؛ إليك مقطع الفيديو هذا من قناة الجزيرة

http://youtu.be/0T1afgOI9ZA

شكرًا أبا ناهل لما تقوم به من جهد ملموس للتنوير والتثقيف من خلال ما تنقله لنا من معلومات.

لك التحية والسلام والتقدير والاحترام.




عبدالله أبوعالي 05-12-2011 09:51 PM


الوالد الكريم : عبدالحميد بن حسن
إبشر ويبشر أبوصالح
توقفك أمام ماأختاره يحفزني لتقديم المزيد

عبدالله أبوعالي 05-12-2011 09:54 PM

الأستاذ القدير : سعيد راشد
إطّلاعك على أي موضوع أكتبه
أو مختارات أنتقيها يدفعني لبذل المزيد
من الجهد .... إطّلعت على الرابط ووجدت
ماهو أدهى وعلى نفس الرابط :

((الايفون الكاشف عن الستر ))

إن كان الأمر حقيقياً فهو إختراق للخصوصية
وكارثة إنسانية قادمة .

عبدالله أبوعالي 06-15-2011 06:23 PM

بهاء طاهر: مصر تعيش في «غموض ثوري»


«لا وجود للجماعة الثقافية في مصر»... هذا ما ذهب اليه الروائي المصري بهاء طاهر خلال لقاء نظمته دار «الشروق» في القاهرة أخيراً. وذهب صاحب رواية «واحة الغروب» أبعد من ذلك بقوله إن «الكيانات الثقافية الموجودة الآن في مصر، بدءاً من المجلس الأعلى للثقافة ومروراً باتحاد الكتاب وغيرها لا تفعل شيئاً، ولا دور لها على الإطلاق».

وأضاف: «خسرنا المعارك التي خضناها من أجل استقلال المجلس الأعلى للثقافة عن وزارة الثقافة بحيث يصبح سلطة موازية للسلطة التنفيذية، كما فشلنا في رفع وصاية الوزارة عن اتحاد الكُتاب لكي يصبح نقابة مستقلة».


وفي الخلاصة رأى طاهر الذي بادر في ذروة ثورة 25 يناير بالتنازل عن «جائزة مبارك في الآداب» أن «الموقف الآن في حال سيولة شاملة والجماعة الثقافية لم تعد تتمثل إلا من خلال أفراد يعبر كل منهم عن وجهة نظر خاصة... المجتمع الآن، وفي ظل غياب هذه الجبهة الثقافية التي كان من المفروض أن تكون موجودة، يتحرك في شكل عشوائي».

وعاب طاهر على الجماعة الثقافية المصرية «انشغالها الدائم بالحديث عن الإخوان المسلمين»، موضحاً أن «ليس علينا أن نلوم الآخرين لأننا لم نستطع أن نفعل مثلهم». كما انتقد غياب الشفافية في عمل الأجهزة الثقافية وعدم وجود تنسيق واتصال بينها، مشيراً إلى أن «أعمال هذه الكيانات، بما فيها الأزهر والكنيسة، مغلفة بقدر كبير من السرية والقداسة». وقال إننا ضد الإخوان المسلمين فكرياً، لكنني من الناحية الموضوعية أرى أنها تحقق نجاحات متوالية، فضلاً عن أنها استطاعت الصمود أمام المحن، ولو أن أي جهة أخرى فعلت ما فعلته تلك الجماعة لوصلت إلى ما وصلت اليه». ولاحظ صاحب رواية «الحب في المنفى» أن مصر تعيش الآن «في حال غموض ثوري»، وأرجع ذلك إلى «غموض شديد تتسم به تحركات المجلس الأعلى للقوات المسلحة» الذي يحكم البلاد منذ تنحّي الرئيس السابق حسني مبارك في 11 شباط (فبراير) الماضي.


وعن الأعمال الأدبية التي استلهمت ثورة 25 يناير، قال طاهر: «قرأت عدداً من الكتب التي تقدم يوميات تسجيلية عن الثورة بعيداً من أي طموح ابداعي. هذه الكتب أعتبرها جيدة ومهمة لأنها مستقبلاً ستصبح نبعاً يمكن أن يستقي منه الذين يرغبون في الكتابة عن تلك الثورة».


الساعة الآن 03:14 AM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.7, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir