![]() |
اقتباس:
شكرا جزيلا يا أبا خالد الطيْب بوجودك بارك الله فيك وجزاك الجنّة |
قال صلّى الله عليه وسلّم : (سبابُ المسلمِ فسوقٌ وقتالُه كفر ) السباب فسوق والفسوق يعني الخروج عن الطاعة،وهو في عرف الشرع أشد من العصيان . قال الشاعر : وذي خطلٍ في القولِ يحسبُ أنّه = مصيبٌ فما يُلْمِمْ به فهو قائلهْ عبأتُ له حلما وأكرمتُ غيرَه = وأعرضتُ عـنه وهو بادٍ مقاـــتلُهْ |
صلاح الفرد من صلاح المجتمع
عن أبي هريرة -رضي الله عنه- أن النبي -صلى الله عليه وسلم- قال: ( كل سُلامى من النّاس عليه صدقة، وكل يوم تطلع فيه الشمس يعدلُ بين اثنين صدقة، ويعينُ الرّجلَ على دابته فيحملُ عليها أو يرفعُ عليها متاعَه صدقة، والكلمة الطيّبة صدقة، وكلّ خطوة يخطوها إلى الصلاة صدقة، ويُميطُ الأذى عن الطريق صدقة ) رواه البخاري ومسلم. قال الشّاعر : إذا رمت أن تحيا سليما من الأذى .... ودينُك موفورٌ وعرضُك صيّنُ فلا ينطقنْ منك اللســــان بســوأةٍ .... فكلّك ســوءاتٌ وللناس ألســـنُ وعينـاك إن أبدت أليــك معائبـــا .... فدعها وقل ياعين للنّــاس أعينُ وعاشرْ بمعروفٍ وسامحْ من اعتدى ....ودافعْ ولكن بالتي هي أحسنُ |
قال صلّى الله عليه وسلّم : ( خَيْرُكُمْ خَيرُكُمْ لأهلِهِ وأنا خَيْرُكُمْ لأهلي ) وقال (عليه الصلاة والسلام) : ((أكمل المؤمنين إيمانًا أحسنهم خلقًا، وخياركم خياركم لنسائهم)) رواه الترمذي وابن حبان. قد تصبر المرأة على فقر زوجها وانشغاله وقبحه لكنّها لا تصبر على سوء خلقه وسوء تعامله . إن القلوبَ إذا تنافرَ ودُّها ..... شبهُ الزجاجِ كسرُها لا يُشعبُ |
(قال صلى الله عليه وسلم (يا أيّها النّاس ، خذوا من الأعمال ما تُطيقون ، فإنّ الله لا يملّ حتى تملوا ، وإنّ أحبّ الأعمالِ إلى الله ما دامَ وإن قلّ [/b] ) . الراوي: عائشة رضي الله عنها المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري يجب الاعتدال بين ما نريد وما نملك بين ما نملك وما نستطيع تقديمه وذلك في كلّ في كلّ شيء فلربما طَمِع الإنسان فهلك أطعتً مطامعي فاسْتَعْبَدتني .... ولو أنّي قَنعتُ لَكنتُ حُرّا (هذه اللقطه أُخذت من كتاب شكرا أيّها الأعداء) |
قال صلى الله عليه وسلم ( لا يَفْرُكْ مُؤْمِنٌ مُؤْمِنَةً إِنْ كَرِهَ مِنْهَا خُلُقًا رَضِيَ مِنْهَا آخَرَ ) رواه مسلم قال الشاعر : إذا كـنـتَ فــي كــلّ الأمــورِ معـاتـبـاً ..... صديقـَك لــمْ تلـقَ الــذي لا تعاتـبُـهْ فعـشْ واحــدا أو صــلْ أخــاكَ فـإنـّه ..... مـُـقــَارِفُ ذنــــبٍ مــــرةً ومـجـانـبـُهْ إذا أنتَ لمْ تشربْ مراراً على القذى ..... ظَمئـتَ وأيُّ النـّاسِ تصفـو مشـاربـُهْ ومَنْ ذا الذي تُرضىْ سجاياهُ كلّها ..... كفى المـرءُ نُبْلا أنْ تُعدّ مــــــــعايبهْ على قاعدة التسامح تسير الحياة في هدوء وإذا كانت في حقّ الأصحاب مهمّة فيه بين الزوجين أهم وألزم |
جزاك الله خيراً
ونفعنا الله وإياك بما طرحت دمت بخير |
اقتباس:
أخي عبدالله : وجزاك الله خيرا على هذه الوقفة سعيد بلقائك على ظهر هذه الساحات وفخورٌ بمداخلتك |
. ***** نتابع ما تقدم يا أبا علي من لقطات ونستفيد وندعو لك بالأجر والثواب مع خالص التحية والتقدير ***** |
اقتباس:
أبو توفيق جزاك الله خيرا وشكرا جزيلا واسأل الله تعالى أن ينفعنا جميعا بما يُكتب في هذه الساحة المباركة |
الساعة الآن 05:22 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7, Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir