يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثَىٰ وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا ۚ إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ ۚ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ

اهداءات ساحات وادي العلي







العودة   ساحات وادي العلي > ساحات الموروث والشعر والأدب > ساحة الأدب الفصيح

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 09-12-2008, 09:29 PM   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
عضو ذهبي
 
الصورة الرمزية أبوناهل
 
إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 12
أبوناهل is on a distinguished road

بعض أبيات لامية العرب


 


قصيدة الشنفرة والتي عرفت بلامية العرب قصيدة طويلة
وتحتاج إلى شرح مطول ..
لذلك أكتفي بطرح 20 بيتآ منها مع شرح لغريبه ..

والشنفرة هو الشاعر الجاهلي ..ثابت بن أوس الأزدي الملقب بالشنفرى ، نشأ بين بني سلامان من بني فهم الذين أسروه وهو صغير ،
ويقال والعهدة على الراوي
أنه لما عرف بالقصة حلف أن يقتل منهم مائة رجل ، وقد تمكن من قتل تسعة وتسعين منهم ، وأما المائة فقيل إنه رفس جمجمة الشنفرى بعد موته فكانت سبباً في موته .
وهو - من أشهر عدَّائي الصعاليك كتأبط شراً وعمرو بن براقة ، ومن أشهرهم جرأة وقد عاش في البراري والجبال

وقصيدته ذات أبيات كثيرة
أذكر منها :

أقيموا بني أمِّي ، صُــــــــــــــــــــــدُورَ مَطِيِّكم
فإني ، إلى قومٍ سِـــــــــــــــــــــواكم لأميلُ !

فقد حـُـــــمَّتِ الحـــــاجـــــــاتُ ، والليلُ مقمرٌ
وشُـــــــــــــــــــــدَّت ، لِطياتٍ ، مطايا وأرحُلُ؛

وفي الأرض مَنْأىً ، للكـــــــــــريم ، عن الأذى
وفيها ، لمن خــــــــــــــــــاف القِلى ، مُتعزَّلُ

لَعَمْرُكَ ، ما بالأرض ضـــــــــــــــيقٌ على أمرئٍ
سَـــــــــــــــــــــرَى راغباً أو راهباً ، وهو يعقلُ

ولي ، دونكم ، أهـــــــــــــلونَ : سِيْدٌ عَمَلَّسٌ
وأرقطُ زُهــْـــلـُـــولٍ وَعَـــــــرفــاءُ جيئل

هم الأهلُ . لا مستودعُ الســـــــــــــــــــرِّ ذائعٌ
لديهم ، ولا الجـــــــــــــــــاني بما جَرَّ ، يُخْذَلُ

وكلٌّ أبيٌّ ، باســـــــــــــــــــــــــــلٌ . غير أنني
إذا عرضت أولى الطرائدِ أبســــــــــــــــــــــــلُ

وإن مُــــــــــدَّتْ الأيــــــــدي إلى الزاد لم أكن
بأعجلهم ، إذ أجْشَــــــــــــــــــــعُ القومِ أعجلُ

وماذاك إلا بَسْـــــــــــطـَةٌ عن تفضــــــــــــــــلٍ
عَلَيهِم ، وكنتُ الأفضــــــــــــــــــــــلَ المتفضِّلُ

وإني كفــــــــاني فَقْدُ من ليس جـــــــــــــازياً
بِحُســـــــــــــــــــــــنى ، ولا في قـربه مُتَعَلَّلُ

ثلاثةُ أصــــــــــــــــحـــــابٍ : فؤادٌ مشـــــــيعٌ ،
وأبيضُ إصــــــليتٌ ، وصــــــــــــــــــفراءُ عيطلُ

هَـــــتوفٌ ، من المُلْسِ المُتُونِ ، يـــزيـــنـــــها
رصـــــــــــــــــــــــائعُ قد نيطت إليها ، ومِحْمَلُ

إذا زلّ عنها الســـــــــــــــــــــهمُ ، حَنَّتْ كأنها
مُـــــــــــرَزَّأةٌ ، ثــــكــــلى ، تــــــرِنُ وتُعْــــــوِلُ

ولســــــــــــــــــــتُ بمهيافِ ، يُعَشِّى سَوامهُ
مُــــجَـــــــــدَعَةً سُــــــــــــقبانها ، وهي بُهَّلُ

ولا جبأ أكهى مُرِبِّ بعرسـِـــــــــــــــــــــــــــــهِ (عرسة)
يُطـــــــــــــالعها في شــــــــــــأنه كيف يفعـلُ

ولا خَــــــــرِقٍ هَيْـــــــــقٍ ، كأن فُـــــــــــــؤَادهُ
يَظَـــــــــلُّ به الكَّـــــــــاءُ يعلو ويَسْــــــــــفُلُ ،

ولا خــــــــــــــــــــــــــــــــالفِ داريَّةٍ ، مُتغَزِّلٍ ،
يــــروحُ ويـــغــــــدو ، داهـــــــــــــــناً ، يتكحلُ

ولستُ بِعَلٍّ شَــــــــــــــــــــــــــــرُّهُ دُونَ خَيرهِ
ألفَّ ، إذا ما رُعَته اهـــــــــــــــــــــــتاجَ ، أعزلُ

ولســـــــــــــــــــتُ بمحيار الظَّلامِ ، إذا انتحت
هدى الهوجلِ العســــــــــــــيفِ يهماءُ هوجَلُ

إذا الأمعزُ الصَّوَّان لاقى مناســــــــــــــــــــمي
تطــــــــــــــاير منه قـــــــــــــــــــــــادحٌ ومُفَلَّلُ
******************************
ونلاحظ هنا أن الشنفرة يتعامل معى ماجادت به الطبيعة
بشيء من الأنسنة والشرح سيوضح ذلك ..
وهي آنذاك تعتبر حالة من الوصف الشعري المتطور والرقيق ..
أن تستغني عن الأهل وتتخذ من الطبيعة وأشجارها
وحيواناتها أهلآ وقومآ لك ..
شرح بعض معاني الكلمات التي وردت في القصيدة :

(1) بنو الأم : الأشقاء أو غيرهم ما دامت تجمعهم الأم ، واختار هذه الصِّلة لأنًها أقرب الصِّلات إلى العاطفة والمودَّة . والمطيّ : ما يُمتَطى من الحيوان، والمقصود بها، هنا، الإبل. المطي: جمع مطيه وهي ما يمتطى من الدواب واراد هنا الابل. وقوله : اقيموا صدور مطيكم اي : انتبهوا من غفلتكم واسلكوا الطريق الصحيحه وهذا على المجاز . والاصل فيه الراكب يغفل عن مطيته فتنحرف به عن القصد فيقال له: اقم صدر مطيتك. واميل: افعل بمعنى فاعل وليس المراد اني اكثر ميلا. وسبب ميله الى غير قومه انه جنى جنايه واخبرهم بها فاذاعوها.== والشاعر يريد استعدادهم لرحيله هو عنهم لا لرحيلهم هم ، وربما أشار بقوله هذا إلى أنَهم لا مقام لهم بعد رحيله فمن الخير لهم أن يرحلوا.
(2) حُمَّت: قُدِّرتْ ودُبِّرت. والطِّيَّات: جمع الطِّيَّة ، وهي الحاجة، وقيل: الجهة التي يقصد إليها المسافر. وتقول العرب: مضَى فلان لطيَّته، أي لنيّته التي انتواها. الأرْحل: جمع الرحل، وهو ما يوضَع على ظهر البعير. وشدت: قويت واوثقت. وقوله:" واللَيل مقمِر " كناية عن تفكيره بالرحيل في هدوء ، أو أنه أمر لا يُراد إخفاؤه. ومعنى البيت: لقد قُدِّر رحيلي عنكم ، فلا مفرّ منه ، فتهيؤوا له .
(3) المَنأى : المكان البعيد . ويريد بالأذى : الذل والهوان. القِلى: البغض والكراهية. والمتعزِّل: المكان لمن يعتزل الناس. والبيت فيه حكمة: ومعناه أن الكريم يستطيع أن يتجنب الذلّ ، فيهاجر إلى مكان بعيد عمَّن يُنتظر منهم الذلّ ، كما أن اعتزال الناس أفضل من احتمال أذيتهم.
(4) لعمرك: قَسَم بالعمر. سرى: مشى في الليل. راغباً: صاحب رغبة. راهباً: صاحب رهبة. والبيت تأكيد للبيت السابق ، ومعناه أن الأرض واسعة سواء لصاحب الحاجات والآمال أم للخائف.
(5) دونكم: غيركم. الأهلون : جمع أهل. السِّيد: الذئب. العملَّس: القويّ السَّريع. الأرقط: الذي فيه سواد وبياض. زُهلول: خفيف. العرفاء: الضبع الطويلة العُرف. جَيْأل: من أسماء الضبع. والمعنى أن الشاعر اختار مجتمعاً غير مجتمع أهله ، كلّه من الوحوش ، وهذا هو اختيار الصعاليك.
(6) هم الأهل أي الوحوش هم الأهل ، فقد عامل الشاعِرُ الوحوشَ معاملة العقلاء ، وهو جائز. وقوله: "هم الأهل " بتعريف المسنَد ، فيه قَصر ، وكأنَه قال: هم الأهل الحقيقيّون لا أنتم . والباء في " بما " للسببية. والجاني: المقْترف الجناية أي الذنب. جرَّ : جنى . يُخْذَل: يُتَخلّى عن نصرته. والشاعر في هذا البيت يقارن بين مجتمع أهله ومجتمع الوحوش ، فيفضل هذا على ذاك ، وذلك أن مجتمع الوحوش لا يُفْشِي الأسرار، ولا يخذل بعضه بعضاً بخلاف مجتمع أهله.
(7) وكلٌّ: أي كل وحش من الوحوش التي ذكرتها. أبيّ: يأبى الذّلَّ والظلم. باسل: شجاع بطل. الطرائد: جمع الطريدة ، وهي كل ما يُطرد فيصاد من الوحوش والطيور. أبْسَل: أشَدّ بسالَةً. والشاعر يتابع في هذا البيت مدح الوحوش فيصفها بالبسالة ، لكنه يقول إنّه أبسل منها.
(8) الجَشع: النَّهم وشدَّة الحرص . وفي هذا البيت يفتخر الشاعر بقناعته وعدم جشعه ، فهو، وإنْ كان يزاحم في صيد الطرائد ، فإنه لا يزاحم في أكلها.
(9) ذاك: كناية عن أخلاقه التي شرحها. البسطة: السعة. التفضُّل: ادّعاء الفضل على الغير ، والمعنى أنَّ الشاعر يلتزم هذه الأخلاق طلباً للفضل والرِّفعة.
(10) التعلّل: التلهِّي ، والمعنى: ليس في قربه سلوى لي ، يريد : أني فقدتُ أهلًا لا خير فيهم ، لأنهم لا يقدِّرون المعروف ، ولا يجزون عليه خيراً ، وليس في قربهم أدنى خير يُتَعلّل .
(11) المُشيَّع: الشجاع. كأنَّه في شيعة كبيرة من الناس . الإصليت: السَّيف المُجرَّد من غمده. الصفراء: القوس من شجر النَّبع. العيطل: الطويلة. والمعنى أن عزاء الشاعر عن فقد أهله ثلاثة أشياء: قلب قويّ شجاع ، وسيف أبيض صارم مسلول ، وقوس طويلة العنق .
(12) هتوف: مُصَوِّتة. الملس: جمع ملساء ، وهي التي لا عُقَد فيها. المُتون: جمع المتن ، وهو الصُّلب. والرصائع: جمع الرصيعة ، وهي ما يُرصَّع أي يُحلَّى به. نيطت: عُلِّقت. المِحْمَل: ما يُعلَّق به السيف أو القوس على الكتف. والشاعر في هذا البيت يصف القوس بأنّ لها صوتاً عند إطلاقها السهم ، وبأنَّها ملساء لا عُقد فيها تؤذي اليد ، وهي مزيَّنة ببعض ما يُحلَّى بها ، بالإضافة إلى المحمل الذي تُعلَّق به.
(13) زلّ: خرج. حنين القوس: صوت وترها. مُرزَّأة: كثيرة الرزايا (المصائب). عَجْلى: سريعة. تُرنّ: تصوِّت برنين ، تصرخ. تُعول: ترفع صوتها بالبكاء والعويل. والمعنى أن صوت هذه القوس عند انطلاق السهم منها يشبه صوت أنثى شديدة الحزن تصرخ وتولول.
(14) خميص البطن ضامره ، يستفزّني : يثيرني . الحِرْص : الشَّرَه إلى الشيء والتمسّك به .
(15) المهياف: الذي يبعد بإبله طالباً المرعى على غير علم ، فيعطش. السوام: الماشية التي ترعى. مجدَّعة: سيئة الغذاء . السُّقبان: جمع سقْب وهو ولد الناقة الذكَر. بُهَّل: جمع باهل وباهلة وهي التي لا صرار عليها (الصِّرار: ما يُصَرّ به ضرع الناقة لئلا تُرضَع ). يقول: لستُ كالراعي الأحمق الذي لا يُحسن تغذية سوامه، فيعود بها عشاءً وأولادها جائعة رغم أنها مصرورة. وجوع أولادها كناية عن جوعها هي، لأنها، من جوعها، لا لبن فيها، فيغتذي أولادها منه.
(16) الجُبّأ: الجبان. والأكهى: الكدِر الأخلاق الذي لا خير فيه ، والبليد. مُرِبّ: مقيم ، ملازم . عرِسه: امرأته. وملازمة الزوج يدلّ على الكسل والانصراف عن الكسب والتماس الرزق.
ويذهب الأغلبية أنه يصف شجرة (العرسة) وهي شجرة صحراوية
من فصيلة السدر والطلح لكن لها ظلالآ وارفة وأنا أميل إلى
هذا المعنى ..
وفي هذا البيت ينفي الشاعر عن نفسه الجبن ، وسوء الخلق ، والكسل .
(17) الخرق: ذو الوحشة من الخوف أو الحياء والمراد، هنا، الخوف. والهيق: الظْليم (ذكَر النعام)، ويُعرف بشدّة نفوره وخوفه. والمُكّاء: ضرب من الطيور. والمعنى: لست مِمَّن يخاف فيقلقل فؤاده ويصبح كأنّه معلّق في طائر يعلو به وينخفض.
(18) الخالف: الذي لا خير فيه. يقال: فلان خالفة (أو خالف) أهل بيته إذا لم يكن عنده خير. والدَّاريّ والداريّة: المقيم في داره لا يبرحها. المتغزّل: المتفرّغ لمغازلة النساء. يروح: يسير في الرواح، وهو اسم للوقت من زوال الشمس إلى اللَّيل. يغدو: يسير في الغداة، وهو الوقت من الصباح إلى الظهر. والداهن: الذي يتزيَّن بدهن نفسه. يتكحّل: يضع الكحل على عينيه. والمعنى أن الشاعر ينفي عن نفسه الكسل، ومغازلة النساء، والتشبّه بهنّ في التزيّن والتكحّل. وهو يثبت لنفسه، ضمناً، الرجولة.
(19) العَلّ: الذي لا خير عنده ، والصَّغير الجسم يشبه القُراد. ألفّ: عاجز ضعيف. رعتَه: أخفْتَه. اهتاج: خاف. الأعزل: الذي لا سلاح لديه.
(20) المِحْيار: المتحيّر. انْتَحَتْ: قصدت واعترضَتْ. الهدى: الهداية، والمقصود هداية الطريق في الصحراء. الهوجل: الرجل الطويل الذي فيه حمق. العِسِّيف: الماشي على غير هدى. اليَهْماء: الصحراء. الهَوْجَل: الشديد المسلك المَهول. وفي البيت تقديم وتأخير. والأصل: لست بمحيار الظلام إذا انتحت يهماء هوجل هدى الهوجل العسيف. والمعنى: لا أتحيّر في الوقت الذي يتحير فيه غيري.
(21) الأمعز: المكان الصّلب الكثير الحصى. الصَّوّان: الحجارة الملس. المناسم: جمع المنسم، وهو خفّ البعير . شبّه قدميه بأخفاف الإبل. القادح: الذي تخرج النار من قدمه. مفلَّل: متكسِّر. والمعنى أنه حين يعدو تتطاير الحجارة الصغيرة من حول قدميه ، فيضرب بعضها بحجارة أخرى ، فيتطاير شرر نار وتتكسَّر.
_ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _
.. وقت ممتع وكل عام وأنتم بخير ..

 

 
























التوقيع



   

رد مع اقتباس
قديم 09-12-2008, 10:43 PM   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
عضو ذهبي
 
إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 20
إبن القرية is on a distinguished road


 



أبيات رائعة .. وشرح جميل .. كامل شامل

أبو ناهل .. لا حرمنا الله هذا الإبداع الراقي

يعطيك العافية .. وسلم لنا فكرك الراقي

دمت بخير

 

 
























التوقيع

   

رد مع اقتباس
قديم 09-12-2008, 10:56 PM   رقم المشاركة : 3

 

.

شي رااائع ..

ابو ناهل دائما متميز

يسلمووو خيوو

كل الود

.

 

 
























التوقيع

   

رد مع اقتباس
قديم 09-12-2008, 11:23 PM   رقم المشاركة : 4

 

.

*****

أقيموا بني أمِّي صُدُورَ مَطِيِّكم
فإني إلى قومٍ سِواكم لأميلُ !

فقد حـُمَّتِ الحاجاتُ والليلُ مقمرٌ
وشُدَّت لِطياتٍ مطايا وأرحُلُ

وفي الأرض مَنْأىً للكريم عن الأذى
وفيها لمن خاف القِلى مُتعزَّلُ

لَعَمْرُكَ ما بالأرض ضيقٌ على أمرئٍ
سَرَى راغباً أو راهباً وهو يعقلُ


رائعة من روائع الشعر العربي

طرح مميز ورائع بروعة أبو ناهل

تحياتي وتقديري

*****

 

 
























التوقيع

   

رد مع اقتباس
قديم 09-13-2008, 12:19 AM   رقم المشاركة : 5

 

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إبن القرية مشاهدة المشاركة


أبيات رائعة .. وشرح جميل .. كامل شامل

أبو ناهل .. لا حرمنا الله هذا الإبداع الراقي

يعطيك العافية .. وسلم لنا فكرك الراقي

دمت بخير

أخي الفاضل إبن القرية
تبقى الأميز والأرقى
لاعدمتك يالغالي ..

 

 
























التوقيع



   

رد مع اقتباس
قديم 09-13-2008, 12:22 AM   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
عضو ذهبي
 
الصورة الرمزية أبوناهل
 
إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 12
أبوناهل is on a distinguished road


 


أختي الفاضلة قروية
الروعة في مرورك
لك كل الود ولاعدمتك ..

 

 
























التوقيع



   

رد مع اقتباس
قديم 09-13-2008, 12:25 AM   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
عضو ذهبي
 
الصورة الرمزية أبوناهل
 
إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 12
أبوناهل is on a distinguished road


 


الغالي أبوتوفيق
الروعة تتجلى في
مرورك الآسر وتحفيزك البهي
.. دمت بود ولاعدمتك ..

 

 
























التوقيع



   

رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 02:59 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.7, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir