يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثَىٰ وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا ۚ إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ ۚ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ

اهداءات ساحات وادي العلي







العودة   ساحات وادي العلي > ساحة الثقافة الإسلامية > الساحة الإسلامية

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 04-21-2010, 08:10 PM   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
عضو فعّال
 
إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 10
الـبـحـــ B7 ـــري is on a distinguished road

B16 كيف نعود اولادنا على الصلاه؟


 





الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على أشرف المرسلين سيدنا محمد صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم.

أيها الأب الكريم .. أيتها الأم الحنون

إن أولادنا أمانة عندنا، وهبها الله تعالى إيانا، وكم نتمنى جميعا أن يكونوا صالحين، وأن يوفقهم الله في حياتهم دينيا ودنيويا.

تذكر قول النبي صلى الله عليه وسلم "ألا كلكم راع . وكلكم مسئول عن رعيته . فالأمير الذي على الناس راع ، وهو مسئول عن رعيته . والرجل راع على أهل بيته ، وهو مسئول عنهم . والمرأة راعية على بيت بعلها وولده ، وهي مسئولة عنهم . والعبد راع على مال سيده ، وهو مسئول عنه . ألا فكلكم راع . وكلكم مسئول عن رعيته "
الراوي: عبدالله بن عمر المحدث: مسلم - المصدر: صحيح مسلم - الصفحة أو الرقم: 1829
خلاصة حكم المحدث: صحيح

وأولادك سوف تسأل عنهم، وتذكّر دعاء المؤمنين " ربنا هب لنا من أزواجنا وذرياتنا قرة أعين واجعلنا للمتقين إماما"

وفي أسلوب معاملة أولادنا
1- هم في حاجة للحب
2- وفي حاجة للتقدير
3- وفي حاجة للحرية
4- وفي حاجة للنجاح

أيها الأب الكريم .. أيتها الأم الحنون ..
أنتم النماذج لأولادكم، وتذكروا قول الرسول صلى الله عليه وسلم: " ..- إذا مات ابن آدم انقطع عمله إلا من ثلاث : صدقة جارية ، وعلم ينتفع به ، وولد صالح يدعو له "
الراوي: - المحدث: ابن تيمية - المصدر: مجموع الفتاوى - الصفحة أو الرقم: 1/191
خلاصة حكم المحدث: صحيح
.. فليكن هدفنا أن يكون أولادنا صالحين واذكروا معي قول النبي صلى الله عليه وسلم: " ما أعطى أهل بيت الرفق إلا نفعهم ، و لا منعوه إلا ضرهم "
الراوي: عبيدالله بن معمر المحدث: الألباني - المصدر: السلسلة الصحيحة - الصفحة أو الرقم: 942
خلاصة حكم المحدث: إسناده صحيح رجاله ثقات

 

 
























التوقيع

   

رد مع اقتباس
قديم 04-21-2010, 08:20 PM   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
عضو فعّال
 
إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 10
الـبـحـــ B7 ـــري is on a distinguished road


 


الصلاة نور
فلنستمع معا بقلوبنا قبل آذاننا إلى قول النبي صلى الله عليه وسلم: "- وجعلت قرة عيني في الصلاة "
الراوي: أنس بن مالك المحدث: ابن حجر العسقلاني - المصدر: فتح الباري لابن حجر - الصفحة أو الرقم: 11/353
خلاصة حكم المحدث: إسناده صحيح

" ويبين لنا أن "رأس الأمر الإسلام وعموده الصلاة" وأنها أول ما يحاسب عليه العبد يوم القيامة من عمله.
الراوي: - المحدث: ابن تيمية - المصدر: شرح حديث جبريل - الصفحة أو الرقم: 341
خلاصة حكم المحدث: أثبت وأشهر

 

 
























التوقيع

   

رد مع اقتباس
قديم 04-21-2010, 08:21 PM   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
عضو فعّال
 
إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 10
الـبـحـــ B7 ـــري is on a distinguished road


 


مراحل تعليم الصلاة :
أولا : مرحلة تشجيع الطفل على الوقوف في الصلاة
ففي بداية وعي الطفل يطلب منه الوالدان الوقوف معهما

ولنعلم جميعا أن الأبناء في بداية طفولتهم قد يمرون من أمام المصلين أو يجلسون أمامهم وقد يبكون، فلا حرج على الوالد أو الوالدة في حمل طفلهم في الصلاة حال الخوف عليه، خاصة إذا لم يكن في البيت من يلاعبه.
ويجب ألا ننهر الطفل في هذه المرحلة عما قد يحدث منه للمصلي.

ثانيا : مرحلة ما قبل السابعة
1- تعليم الطفل بعض أحكام الطهارة البسيطة مثل أهمية التحرز من النجاسة كالبول وغيره وكيفية الاستنجاء وآداب قضاء الحاجة، وضرورة المحافظة على نظافة جسمه، وملابسه، مع شرح علاقة الطهارة بالصلاة.
2- تعليم الطفل الفاتحة وبعض قصار السور استعدادا للصلاة.
3- تعليمه الوضوء، وتدريبه على ذلك عمليا كما كان يفعل الصحابة رضوان الله عليهم مع أبنائهم.
4- وقبل السابعة نبدأ تعليمه الصلاة وتشجيعه أن يصلي فرضا أو أكثر يوميا مثل صلاة الصبح قبل الذهاب إلى المدرسة، ولا نطالبة في سن السابعة بالفرائض الخمس جملة واحدة.
5- نذكر بأهمية اصطحاب الطفل إلى صلاة الجمعة بعد أن نعلمه آداب المسجد، فيعتاد الطفل إقامة هذه الشعائر ويشعر بداية دخوله المجتمع واندماجه فيه.

ثالثا: مرحلة ما بين السابعة والعاشرة
ففي الحديث : - مروا أولادكم بالصلاة وهم أبناء سبع سنين واضربوهم

عليها وهم أبناء عشر وفرقوا بينهم في المضاجع
الراوي: جد عمرو بن شعيب المحدث: أبو داود - المصدر:

سنن أبي داود - الصفحة أو الرقم: 495
خلاصة حكم المحدث: سكت عنه [وقد قال في رسالته لأهل

مكة كل ما سكت عنه فهو صالح
]

" يتعلم الطفل هذا الحديث، وهو الآن يعرف أنه قد بدأ مرحلة المواظبة على الصلاة ولهذا ينصح بعض المربين أن يكون يوم بلوغ الطفل السابعة من عمره حدثا متميزا في حياته.
لقد خصص النبي صلى الله عليه وسلم ثلاث سنوات متواصلة لتأصيل الصلاة في نفوس الأبناء، ونكرر طلب الصلاة من الطفل باللين والرفق والحب وبنطرة حسابية نجد أن عدد التكرار قد يصل خلال هذه الفترة إلى أكثر من 5000 مرة في الثلاث سنواتز
أي أن الوالدين يذكّرون أولادهم ويدعونهم إلى الصلاة في هذه الفترة ومع أول حياتهم، وهذا يوضح لنا أهمية التكرار في العملية التربوية بما يناسب من بشاشة الوجه وحسن اللفظ وهذا هو الصحابي الجليل عبدالله بن مسعود رضي الله عنه يقول: "حافظا على أبنائنا في الصلاة، وعودوهم الخير فإن الخير عادة
" فكل الخير يكتسب بالتعود.
وينشأ ناشء الفتيان منا.. على ما كان عوده أباه
وخلل هذه الفترة يتعلم الطفل أحكام الطهارة وصفة صلاة النبي صلى الله عليه وسلم وبعض الأدعية الخاصة بالصلاة وسيظل الوالدان القدوة العملية أمام الطفل دائما.

رابعا : مرحلة الأمر بالصلاة والضرب على تركها
من الضروري أن نكرر دائما -في مرحلة السابعة- على مسمع الطفل حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم الذي حدد مبدأ الضرب بعد العاشرة تحذيرا من التهاون في الصلاة، فإذا ما أصر بعد ذلك على عدم المداومة على الصلاة فلا بد أن يعاقب بالضرب، ولكن يظل الضرب معتبرا بالشروط التي حددها لنا الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم.
إذا نشأ الطفل في بيئة صالحة واهتم والداه بكل ما ذكرنا وكانا قدوة له في المحافظة على الصلاة، فإنه من الصعوبة ألا يرتبط الطفل بالصلاة ويحرض عليها خاصة مع التشجيع المعنوي والمادي.
وفي هذه المرحلة (بعد العاشرة) يجب على الوالد والوالدة ومن يقوم بتربية الأولاد أن يعلموهم أحكام صلاة الجماعة وصلاة السنن والوتر وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم يعلم أنس بن مالك رضي الله عنه صلاة الإستخارة رغم صغر سنه.
كما يجب الاهتمام بصلاتي الفجر والعشاء في هذه المرحلة، وتعويد الطفل على المداومة على كل الفرائض مهما كانت الأسباب، خاصة أثناء الامتحانات "ذلك ومن يعظم شعائر الله فإنها من تقوى القلوب" فإذا فاتته صلاة ناسيا فليصلها متى ذكرها، وإن فاتته تكاسلا فلنعلمه أن يسارع بالاستغفار وأن يعمل بعض الحسنات كالصدقات من مصروفه وغير ذلك من أعمال الخير لعل الله يغفر له "واتبع السيئة الحسنة تمحها" وننبه بعد ذلك إلى ضرورة اتفاق الوالدين على الخطوات السابقة وتعاونهما معا على أن يكونا قدوة للطفل في كل لحظة، وعلى الوالدين أن يكثرا من هذا الدعاء "رب اجعلني مقيم الصلاة ومن ذريتي ربنا وتقبل دعاء" و " ربنا عب لنا من أزواجنا وذرياتنا قرة أعين واجعلنا للمتقين إماما"

 

 
























التوقيع

   

رد مع اقتباس
قديم 04-21-2010, 08:21 PM   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
عضو فعّال
 
إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 10
الـبـحـــ B7 ـــري is on a distinguished road


 


كيف نعامل الأطفال ؟!
* لقد حث رسول الله صلى الله عليه وسلم على الستخدام الرفق في كل شيء، وقال: - الراحمون يرحمهم الرحمن ، ارحموا أهل الأرض يرحمكم من في السماء
الراوي: عبدالله بن عمرو بن العاص المحدث: أبو داود - المصدر: سنن أبي داود - الصفحة أو الرقم: 4941
خلاصة حكم المحدث: سكت عنه [وقد قال في رسالته لأهل مكة كل ما سكت عنه فهو صالح]

" فليكن شعارنا هو الرفق والرحمة.
* على كل من يوجه الأطفال ان يتجنب كثرة الأوامر.
* يجب أن يثاب الطفل على السلوك الطيب بجوائز معنوية مثل إظهار الرضا، أو أخرى مادية.
* في حالة خطأ الطفل لا بد أن ينبه إلى خطئه برفق ولين ويتم التصحيح.
*إذا كرر الخطأ عدة مرات فيمكن حرمانه من بعض ما يحب، فإذا استمر فيمكن اللجوء إلى أسلوب الزجر ولكن دون إهانة أو تحقير وبخاصة أمام الأقارب والأصدقاء لأن ذلك يؤدي إلى الشعور بالنقص.

 

 
























التوقيع

   

رد مع اقتباس
قديم 04-21-2010, 08:22 PM   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
عضو فعّال
 
إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 10
الـبـحـــ B7 ـــري is on a distinguished road


 


العقوبة البدنية :
ونتيجتها سريعة فهي تؤدي إلى نظام ظاهري سطحي يخدع ويغري الوالد بسرعة اللجوء إليها وهذا خطأ، ولاستخدام ذلك شروط :
1- الضرب للتأديب كالملح للطعام لا بد أن يكون قليلا حتى لا يفقد قيمته.
2- أن يكون غير شديد ولا مؤذ.
3- لا تضرب وأنت في حالة الغضب الشديد خوفا من إلحاق الضرر بالولد.
4- تجنب الأماكن الحساسة كالرأس والوجه والصدر والبطن.
5- لا تزيد الضربات على ثلاث إذا كان الولد دون الحلم.
6- قم بذلك بنفسك ولا تتركه لأحد.
7- من الخطأ أيضا عدم إيقاع العقاب بعد التهديد.
8- يجب نسيان ما يتعلق بالذنب بعد توقيع العقوبة مباشرة.
9- لا ترغم الطفل على الاعتذار بعد توقيع العقوبة مباشرة لأن في ذلك إذلالا له.
10- كما يجب ألا نطلب من الطفل عدم البكاء بعد العقوبة لأنه ربما يبكي بسبب إحساسه بالألم.

أخي الوالد الكريم .. أختي الأم الحنون ..
لنتذكر دائما قول الله تعالى : "رب اجعلني مقيم الصلاة ومن ذريتي ربنا وتقبل دعاء"
وقوله تعالى : "ربنا هب لنا من أزواجنا وذرياتنا قرة أعين واجعلنا للمتقين إماما"

هذا وما كان من خطأ أو تقصير في هذه الرسالة فمني والشيطان
وما كان من صواب فمن الله سبحانه وتعالى

والحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على أشرف المرسلين

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته





 

 
























التوقيع

   

رد مع اقتباس
قديم 04-22-2010, 08:57 PM   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
عضو فعّال
 
إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 10
الـبـحـــ B7 ـــري is on a distinguished road


 




مشرف الاسلاميه

الله يجزاك عنا الف خير

وشاكر لك مرورك


 

 
























التوقيع

   

رد مع اقتباس
قديم 04-22-2010, 10:46 PM   رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
عضو ذهبي
 
الصورة الرمزية عبدالعزيز بن شويل
 
إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 19
عبدالعزيز بن شويل is on a distinguished road


 






موضوع رائع فيه أفكار جيدة

وبالمناسبة فقد قرأت قبل فترة موضوع مشابهة تحت عنوان


ماذا تحتسب في تعويد أولادك على الصلاة ؟



* عبادة لله ،أي تقوم بتعويدهم عليها بهذه النية.


* ثواب تنفيذ أمر الله الذي كلفنا به عندما قال سبحانه :

{وَأْمُرْ أَهْلَكَ بِالصَّلَاةِ وَاصْطَبِرْ عَلَيْهَا لَا نَسْأَلُكَ رِزْقًا نَحْنُ نَرْزُقُكَ وَالْعَاقِبَةُ لِلتَّقْوَى}

[طه : 132]


* إبراء للذمة أمام الله عندما يسألك عن رعيتك أحفظتها أم ضيعتها.. ؟


* أن تنهاهم صلاتهم عن الفحشاء والمنكر.


* ثواب قضاء حاجة مسلم بإعانته على أمور دينه وخاصة الصلاه عندما :

تأمره ، توقظه ، تعاقبه ، تكافئه من أجلها.


* الحصول على الولد الصالح الذي يدعو لك بعد موتك.


* ثواب إنقاذ إنسان من النار ومن هذا الإنسان ؟ إنه ابنك ..إنها ابنتك .


* أجر الدلالة على الخير ، فعن أبي مسعود الأنصاري قال :

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( من دل على خير فله مثل أجر فاعله)

رواه مسلم.

*أن يلحق ولدك بك في الجنة ، قال الله تعالى:

{وَالَّذِينَ آمَنُوا وَاتَّبَعَتْهُمْ ذُرِّيَّتُهُمْ بِإِيمَانٍ أَلْحَقْنَا بِهِمْ ذُرِّيَّتَهُمْ وَمَا أَلَتْنَاهُمْ مِنْ عَمَلِهِمْ مِنْ شَيْءٍ

كُلُّ امْرِئٍ بِمَا كَسَبَ رَهِينٌ
}

[الطور : 21]

* ثواب إيجاد جيل مؤمن قوي في العبادة موصولا بالله ينفع دينه وأمته .

* أنك تقتدي بالأنبياء ، فقد قال الله تعالى عن إسماعيل عليه السلام :

{وَكَانَ يَأْمُرُ أَهْلَهُ بِالصَّلَاةِ وَالزَّكَاةِ وَكَانَ عِنْدَ رَبِّهِ مَرْضِيًّا}

[مريم : 55]

وقيامك بأعمال الأنبياء أجره عظيم جدا .




مهجول

جزاك الله خيراً



تحياتي
...........

 

 
























التوقيع

   

رد مع اقتباس
قديم 04-23-2010, 06:59 AM   رقم المشاركة : 9
معلومات العضو
عضو فعّال
 
إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 10
الـبـحـــ B7 ـــري is on a distinguished road


 




عبدالعزيز شويل
الله يجزاك عنا الف الف الف الف خير
يعطيك العافيه على الرد الرائع


 

 
























التوقيع

   

رد مع اقتباس
قديم 04-24-2010, 11:16 AM   رقم المشاركة : 10

 


«®°•.¸.•°°•.¸¸.•°°•.¸.•°®»



الله يجزيك عنا خير ويكتب لك الأجر والثواب



«®°•.¸.•°°•.¸¸.•°°•.¸.•°®»

 

 
























التوقيع

   

رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 11:34 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.7, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir