يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثَىٰ وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا ۚ إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ ۚ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ

اهداءات ساحات وادي العلي







العودة   ساحات وادي العلي > ساحة الثقافة الإسلامية > الساحة الإسلامية

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 07-17-2009, 01:23 PM   رقم المشاركة : 31
معلومات العضو
عضو ذهبي
 
الصورة الرمزية عبدالعزيز بن شويل
 
إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 19
عبدالعزيز بن شويل is on a distinguished road


 




موضوع الخطبة

الإجازة

ملخص الخطبة


1- قدوم الإجازة.

2- أهمية الوقت ونعمة الفراغ.

3- مظاهر إهدار الإجازة الصيفية.

4- وسائل مفيدة لقضاء الإجازة.

5- موعظة.







تحياتي
...........

 

 
























التوقيع

   

رد مع اقتباس
قديم 07-17-2009, 02:08 PM   رقم المشاركة : 32

 

بارك الله في كل من شارك في الموضوع أو مر عليه وقرأه ..

كانت خطبة الشيخ هذا اليوم .. عن فقد الأمة لأحد علمائها
عبدالله بن عبدالرحمن ابن جبرين يرحمه الله تعالى ..
وقد كانت خطبة مؤثرة
كما تطرق الخطيب على أننا في آخر الزمن حيث أن كثير من علامات الساعة الصغرى قد ظهر وحذر المسلمون من الغفلة ونبههم إلى استغلال أوقات الفراغ بما يعود عليهم بالنفع .فالموت على الأبواب فقد تخطانا ليصل إلى غيرنا وغداً سيتخطى غيرنا ليصل إلينا .. وهو الذي لايمهل ولا ثانية واحدة .

نسأل الله أن يحسن خاتمتنا في الأمور كلها

 

 
























التوقيع

مدّيت له قلبي وروّح وخلاه
الظاهر إنه ماعرف وش عطيته

   

رد مع اقتباس
قديم 07-24-2009, 03:11 PM   رقم المشاركة : 33

 




موضوع الخطبة

حق المسلم على المسلم

ملخص الخطبة


1- الحق الأول : السلام : فضله , آدابه

2- الحق الثاني : إجابة الدعوة

3- الحق الثالث : النصيحة

4- الحق الرابع : تشميت العاطس : آداب العطاس

5- الحق الخامس : عيادة المريض

6- الحق السادس : تشييع الجنازة



عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال:

((حق المسلم على المسلم ست: إذا لقيته فسلِّم عليه , وإذا دعاك فأجبه ,

وإذا استنصحك فانصح له , وإذا عطس فحَمِد الله فشمِّته ,

وإذا مرض فعُدْه , وإذا مات فاتبعه
))

رواه مسلم في صحيحه.






تحياتي
...........

 

 
























التوقيع

   

رد مع اقتباس
قديم 07-24-2009, 10:53 PM   رقم المشاركة : 34

 






جزاكم الله خيراً لتواصلكم

ونتمنى المزيد من التواصل من جميع الأعضاء



 

 
























التوقيع



   

رد مع اقتباس
قديم 08-01-2009, 06:19 AM   رقم المشاركة : 35
معلومات العضو
عضو ذهبي
 
الصورة الرمزية عبدالعزيز بن شويل
 
إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 19
عبدالعزيز بن شويل is on a distinguished road


 




موضوع الخطبة

السحر

ملخص الخطبة

1- حكم السحر والسحرة.

2- التحذير من المروجين للسحر.

3- الطرق الشرعية لعلاج السحر.








تحياتي
...........

 

 
























التوقيع

   

رد مع اقتباس
قديم 10-02-2009, 01:19 PM   رقم المشاركة : 36

 

.

*****

خطبة الجمعة 13/10/1430هـ

الخطبة الأولى: عن الحجاب وعن المرأة المسلمة

حذر الإمام المرأة المسلمة من فقد احترامها بسبب خلع الخمار والغطاء فينزع معه الحياء والاحتشام والوقار

فالخمار شعار التقوى والإسلام

والخمار برهان الحياء والوقار والاحتشام

والخمار سياج الإجلال والاحترام

والخمار أيتها المرأة المسلمة أشرف إكليل لجمالك

والخمار أعظم دليل على إيمانك وعفافك

يا أيتها المرأة المسلمة صوني جسمك الطاهر من اعتداء الأعين ، وحصِّنيه بالخمار لتذودي عنه السهام الغازية

الخطبة الثانية: عن تربية الأبناء ودور الأسرة والبيت في توجيه الأبناء

قال رسول الله ( كلكم راع وكلكم مسئول عن رعيته، فالإمام راع ومسئول عن رعيته، والرجل راع في أهل بيته ومسئول عن رعتيه، والمرأة راعية في بيت زوجها ومسئولة عن رعيتها، والخادم راع في مال سيده ومسئول عن رعيته، وكلكم راع ومسئول عن رعيته )

*****

 

 
























التوقيع

   

رد مع اقتباس
قديم 10-22-2009, 11:30 PM   رقم المشاركة : 37

 




جزاكم الله خيراً لتواصلكم

ونتمنى المزيد من التواصل من جميع الأعضاء



 

 
























التوقيع



   

رد مع اقتباس
قديم 10-23-2009, 05:47 PM   رقم المشاركة : 38

 




موضوع الخطبة

النية

ملخص الخطبة

• تعريف النية

• مكانتها و ثمراتها

• إخلاص النية أساس القبول


تحياتي
...........

 

 
























التوقيع



   

رد مع اقتباس
قديم 10-23-2009, 06:46 PM   رقم المشاركة : 39

 

.

*****

خطبة الجمعة اليوم

عن صلاة الاستخارة

وفي موقع ( إسلام أون لاين . نت ) ما يلي:


صلاة الاستخارة ركعتان، والدُّعاء الذي يقال بعدها جاء في الحديث الذي رواه البخاري عن جابر ـ رضي الله عنه ـ قال: كان رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ يُعلِّمنا الاستخارة في الأمور كلِّها كالسورة من القرآن يقول: "إذا همَّ أحدكم بالأمر، فليركعْ ركعتين من غير الفَريضة ثم ليقل: اللهم إني أستخيرُك بعلمك، وأستقدِرك بقُدرتِك، وأسألك من فضلِك العظيم، إنّك تقدِر ولا أقدِر، وتعلَم ولا أعلم، وأنت عَلّام الغُيوب.اللّهم إن كنتَ تعلم أن هذا الأمرَ خيرٌ لي في ديني ومعاشي وعاقِبة أمري ـ أو قال عاجِل أمري وآجِله ـ فاقدِره لي ويسِّره لي، ثم بارِكْ لي فيه، وإن كنتَ تعلَم أن هذا الأمر شرٌّ لي في ديني ومعاشي وعاقِبةِ أمري ـ أو قال عاجِل أمري وآجِله ـ فاصرِفْه عنى واصرِفني عنه، واقدِر لي الخيرَ حيث كان، ثم رضِّني به" قال ويُسمِّي حاجتَه: يعني يقول بدل عِبارة ـ أن هذا الأمر ـ يُعيِّن هذا الأمر مثل السّفر، أو الزّواج ونحو ذلك.
وسيُحِسُّ بأمور وعَلاقات يدرك بها النتيجة، إما أن يكون ذلك بعد الانتهاء من الصّلاة، والدعاء في حال اليقظة أو برؤيا مناميّة، وربما تتأخّر العلامات بعض الوقت، فإن لم يرَ شيئًا من ذلك يكرِّر الصلاة ويُحاول أن يؤدِّيَها تامّة وبخشوع، وكذلك الدُّعاء، يكون بتضرُّع وحضور ذِهن، فقَبول الصّلاة والدُّعاء وترتُّب آثارهما مُرتبط بذلك. قال تعالى بعد ذكر أيُّوب وذي النّون وزكريا ودعائِهم الذي استجاب الله لهم: (إنَّهُمْ كَانُوا يُسارِعونَ فِي الخَيْرَات ويَدْعونَنَا رَغَبًا ورَهَبًا وكَانُوا لَنَا خَاشِعِين) (سورة الأنبياء : 90) والمُسارَعة في الخَيرات تستلزِم الطّاعة والحِرص عليها والتّسابق إليها، والبعد عن كل ما حرَّم الله، وبالتالي لا تُقبَل صلاةُ الاستخارة ولا دعاؤها من المُقصِّر في حقِّ الله، ولا يَعرفه إلا عندما يَحتاج إليه ليعرِّفَه المشروعَ الذي يُقدِم عليه إن كان خيراً أو شرًّا، ومن المقرّر أن اللُّقمة من الحرام في بطن الإنسان تمنَع قبول الدُّعاء، كما صحّ في حديث رواه مسلم.

هذا، وصلاة الاستخارة تُؤدَّى في غير الأوقات التي تُكره فيها الصّلاة، وأنسب الأوقات لها بعد منتصف الليل، فالدُّعاء يكون أقربَ إلى الإجابة.ويُسنُّ أنْ يَبدأه بحمدِ الله والصلاة والسلام على رسول الله، ويختِمه بالصّلاة على النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ ولا تتعيّن قراءة بعد الفاتحة، مع مراعاة أن الاستخارة لا تكون إلا في الأمور المُباحة، أمّا الواجبات والمَندوبات فلا استخارة في عملِهما، وكذلك المُحرّمات والمكروهات؛ لأنّ المطلوب تركُها، ومع مراعاة أن قلب الإنسان إذا مال إلى فِعل الشيء أو الانصراف عنه قبل صلاة الاستخارة، فلا معنى لهذه الصّلاة، بل ينبغي تركُ الاختيار لله ـ سبحانه ـ ويصلِّي مِن أجل ذلك.

وهذه الصّلاة تُغنينا عما يتورّط فيه بعض الناس من قراءة الكفِّ وضَرب الرّمل والوسائل الأخرى التي حذَّر الإسلامُ منها ، أو لم يَشْرَعْها، فالعلم الحقيقيُّ عند الله ـ سبحانه ـ والدعاء مع العبادات خير وسيلة لمُساعدة الإنسان على ما يريد.

مع مراعاة أن الدُّعاء الذي تسبِقه الصلاة قد يُستجاب وقد يرِد، والمَدار هو على إتقان الصلاة والدُّعاء مع توافُر عامل الخشوع والرَّهبة والرَّغبة، ومع كون العبد مُطيعًا لله قريبًا منه بعيدًا عن المعاصي وبخاصة أكلُ الحرام الذي يحول دون قَبول الدعاء، ولا يلزم أن يرى الإنسان بعدها رؤيا مناسِبة، فقد يحصُل القَبول أو النُّفور بدونِها.


س: كيف تُؤدَّى صلاة الاستخارة وما دعاؤها؟

ج: صلاة الاستخارة ركعتان يُدْعى بعدهما بالدعاء الذي جاء في حديث البخاري عن جابر قال: كان رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ يعلِّمُنا الاستخارة في الأمور كلِّها، كالسورة من القرآن، يقول: "إذا همَّ أحدكم بالأمر فليركعْ ركعتين من غير الفريضة ثم ليقُل: اللَّهم إني أَستَخِيركَ بعلمك، وأستقدِرك بقُدرتِك، وأسألك من فضلك العظيم، فإنّك تقدِر ولا أقدر وتعلم ولا أعلم، وأنت عَلّام الغيوب. اللهم إن كنت تعلم أن هذا الأمر خير لي في ديني ومعاشي وعاقبةِ أمري ـ أو قال عاجِل أمري وآجِله ـ فاقدِرْه لي ويسِّره لي ثم بارِك لي فيه ـ وإن كنت تعلم أن هذا الأمر شر لي في ديني ومعاشي وعاقبة أمري ـ أو قال عاجل أمري وآجِله ـ فاصرِفْه عني واصرِفْني عنه، واقدِرْ لي الخيرَ حيث كان ثُمّ رضِّنِي به" قال: ويسمِّى حاجتَه. يعني يقول مثلًا: إن كنت تعلَم أنّ زواجي من فلانة… أو سفري إلى بلد كذا... أو التحاقي بكلية كذا...
والرّكعتان عاديّتان ليس فيها سور مخصوصة، وقال العلماء: يستحَب قراءة "قل يا أيّها الكافرون" في الرّكعة الأولى وفي الثانية، " قلْ هو الله أحد".

قال النووي في كتابه "الأذكار" : وإذا استخارَ مَضى بعدها لما ينشرِح له صدرُه، وينبغي ألا يعتمدَ على انشراح كان فيه هوًى قبل الاستخارة، وإنّما يَترك اختيارَه رأسًا. وإلا فلا يكون مُستخيرًا لله. بل يكون غير صادق في طلب الخِيَرة وفي التَّبرِّي من العلم والقدرة وإثباتهما لله تعالى، فإذا صدق في ذلك تبرّأ من الحول والقوة ومن اختياره لنفسه.

مع مراعاة أن الدعاء الذي تسبقه الصلاة قد يُستجاب وقد يرَدُّ، والمدار هو إتقان الصلاة والدّعاء مع توافر عامل الخشوع والرهبة والرغبة، ومع كون العبد مُطيعًا قريبًا منه، بعيدًا عن المعاصِي وبخاصة أكل الحرام الذي يحول دون قبول الدعاء.

ولا يلزَم أن يرى الإنسان بعدها رؤيا مناميّة، فقد يحصُل القبول أو النفور بدونها.

*****

 

 
























التوقيع

   

رد مع اقتباس
قديم 11-13-2009, 01:59 PM   رقم المشاركة : 40

 

.

*****

خطبة الجمعة 25/11/1430هـ

فضل حفظ القرآن الكريم وأهمية تعليم الأبناء وتحفيظهم القرآن الكريم وتحديد موعد التسجيل في حلقات تحفيظ القرآن الكريم بالمسجد على فترتين ( بعد العصر وبعد المغرب )

الحقيقة أن امام المسجد جزاه الله خير الجزاء يبذل جهد كبير في سبيل التحفيظ

*****

 

 
























التوقيع

   

رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 09:54 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.7, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir