يبدو أن الإنترنت أصبحت العدو الأول لاستقرار الحياة الزوجية
التي أضحت رهينة ( كبسة زر ) فصارت الخيانة على الإنترنت
حقيقة واقعة في العمل .. أو في المنزل !!
أجريت كثير من الدراسات في عدة دول عربية وغيرها..
وذُكرت المبررات من قبل الأزواج .. ومن قبل الزوجات
ووضعت الأسباب والدوافع والحلول من قبل المختصين
حتى الأطباء النفسيين شاركوا في تلك الدرسات !!
ووجهة نظري الخاصة .. مهما تعددت المبررات والأسباب
والدوافع .. فإنها لا تعطي الزوج أو الزوجة الحق
في الخيانة الإكترونية أو غيرها من الخيانات.
فالحلال بين .. والحرام بين ..
قال تعالى ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَخُونُوا اللَّهَ وَالرَّسُولَ
وَتَخُونُوا أَمَانَاتِكُمْ وَأَنْتُمْ تَعْلَمُونَ ) ألأنفال
وقال تعالى ( وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مَخْرَجًا ) الطلاق
عبد العزيز بن شويل
أطروحاتك .. مفيدة .. متميزة
جزاك الله خيراً
دمت بخير