يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثَىٰ وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا ۚ إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ ۚ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ

اهداءات ساحات وادي العلي







العودة   ساحات وادي العلي > الساحات العامة > الساحة العامة

الساحة العامة مخصصة للنقاش الهادف والبناء والمواضيع العامه والمنوعة

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
المشاركة السابقة   المشاركة التالية
قديم 10-01-2008, 07:09 PM   رقم المشاركة : 2

 

حسن الخلق يستر كثيراً من السيئات كما أن سوء الخلق يغطى كثيراً من الحسنات.





إذا تشاجر كلبان على غنيمة تكون من نصيب الذئب الذى يأتى على صياحهما.





من وثق بالله أغناه ومن توكل عليه كفاه ومن خافه قلت مخافته ومن عرفه تمت معرفته





أراد رجلٌ تطليق زوجته، فقيل: ما يسوؤك منها؟

قال: العاقل لا يهتك ستر زوجته. فلما طلقها قيل له: لِـمَ طلقتها؟

قال ما لي و للكلام فيمن صارت أجنبية؟





قال احد الحكماء: لا يغرنك اربعة: إكرام الملوك، و ضحك العدو، و تملُّـق النساء، و حـرُّ الشتاء.





كتمان الأسرار يدل على جواهر الرجال، و كما انه لا خير في آنية لا تمسك ما فيها، فلا خير في إنسان لا يكتم سراً.





قال الفضيل ابن عياض: ثلاثة لا تلومهم عند الغضب: المريض و الصائم و المسافر.





إحسانك للحرِّ يحركه على المكافأة،

و إحسانك إلى الخسيس يبعثه إلى معاودة المسألة





قال إبليس: العجب لبني آدم! يحبون الله و يعصونه، و يبغضونني و يطيعونني!!





من ضيع حرثة... ندم يوم حصاده.





جاء رجلٌ إلى احد الحكماء و قال له: إني تزوجت امرأة وجدتها عرجاء، فهل لي ان أردها؟

فقال له: إن كنت تريدُ أن تسابق بها.. فردها..!!





من التناقضات العجيبة ان يكون اول ما يهتم به الإنسان أن يعلم الطفل الكلام، ثم بعد ذلك يعلمه كيف يسكت




ــــــــــــــــــ من البريد ــــــــــــــ

تحياتي
...........

 

 

   

رد مع اقتباس
 


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 05:00 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.7, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir