من هون وهون

--- 40 ----

يحكى أ نّ : 1-


الفضائيـة «التركيـة» تبـدأ البـث غـداً

بعد تحضيرات قاربت السنة، وبعد تأخير بدء البث أكثر من مرة وآخرها كان مطلع العام الحالي، أطلقت هيئة الاذاعة والتلفزيون التركية العد العكسي الفعلي لانطلاقة الفضائية التركية الجديدة التي تبث باللغة العربية والموجهة أساسا الى الجمهور العربي من محيطه الى خليجه على عدة أقمار صناعية منها «نايل سات».
تقرر افتتاح المحطة التي اطلق عليها اسم»التركية» في الرابع من نيسان برعاية رئيس الحكومة التركية رجب طيب اردوغان وبحضور مدعوين من بعض الدول العربية. وسيتم الافتتاح الرسمي في حفل فني كبير مساء الأحد، علماً بأنه تم تعيين ابراهيم شاهين مديرا عاما للمحطة، لكن المشرف المباشر عليها سيكون الكاتب والباحث والصحافي التركي المتخصص في القضايا العربية سفر طوران.
((( منقول )))


2-
(( وامّا اليتيم فلاتقهر))



مما يؤلم أن الأيتام وتحديداً في العالمين العربي والإسلامي
يعيشون مآسي حقيقية رغم مايأمرنا به ديننا الحنيف من مراعاتهم
وعدم قهرهم ... فهل سيتغير الوضع ؟! آمل ذلك .

3-

أسرع سائق في العالم: مغـنٍ تركـي.. ضـريـر


حقق المغني التركي ميتن سينتورك رقماً قياسياً، بعدما قاد السيارة بسرعة 292 كلم في الساعة، ليصبح أسرع سائق.... ضرير في العالم.
وذكرت وكالة أنباء الأناضول أن المسؤولين في موسوعة غينيس أقرّوا بأن المغني ومقدم البرامج قاد سيارة فراري في مهبط للطائرات في جنوبي شرقي تركيا، بسرعة قياسية بلغت 292.89 كلم في الساعة.
وأهدى سيتورك هذا الفوز إلى «بلدي الجميل وجميع أصدقائي الذين يعانون من إعاقة بصرية»، داعياً ذوي الاحتياجات الخاصة، الذين يحتجزون أنفسهم داخل منازلهم «للخروج إلى الشارع وإزالة جميع العوائق».


4-

الكلام عن الألم.. مؤلم



تعتقد أن الإفصاح عن الألم الذي تشعر به مفيد. أنت مخطئ. إذ أظهرت دراسة ألمانية أن الكلام عن الألم الجسماني والاستشارة قد يزيد سوءاً.
وقال باحثون من جامعة «جينا» الألمانية إن الحديث عن الألم قد يسبب إحباطا للشخص، لأنه يستحث جزءا من الدماغ يسمى «مصفوفة المخ».
وأوضح الباحثون أن عبارات تحذيرية مثل «هذا قد يؤلم قليلا» أو «قد تشعر ببعض الوجع» قد تكون غير مجدية وتضاعف فعلا الإحساس بالانزعاج. كما أن كلمات معينة متعلقة بالألم مثل «مبرح» أو «مضن» تحث منطقة الألم في الدماغ، حتى عندما لا يوجد شعور حقيقي بالألم.
كذلك تبيّن أن كلمات سلبية مثل «فظيع» و»مقزز» لم يكن لها التأثير ذاته للكلمات التي تصف الحالة. ولأن المرضى الذين يعانون ألما مزمنا غالبا ما يطلب منهم وصفه، وهذا يمكن أن يزيد الألم سوءا.
كذلك وجد الباحثون أن التلفظ بعبارة أن «وخزة الإبرة ستؤلم لثانية فقط»، يجعل المريض يشعر بالإبرة وهي تخترق جلده، بينما «تترك هذه الكلمات عند المريض أثرها كمحفز مستقبلي يفاقم الألم».

نقلاً (عن «دايلي تلغراف»)