.
أعتقد أن كل واحد منا يستطيع أن يتعامل مع حياته
الشخصية على أنها لوحة فنية رائعة وان كل لحظة
فيها عبارة عن لمسة فرشاة يضيف من خلالها تفصيلا
بديعا حتى إذا انتهت حياته احتفل باكتمالها وانتظر
الجائزة عليها يوم العرض الأكبر..
"
ما سبق كانت آخر رسالة على الجوال
تلقيتها من عبدالله أبو علامة..
"
نعم.. لقد كانت حياتك يا أبا عبدالرحمن لوحة فنية رائعة..
اسأل الله أن تكون جائزتك يوم العرض الأكبر الفردوس
الأعلى من الجنة
اللهم تغمد ه برحمتك واسكنه فسيح جناتك
واجمعنا به في مستقر رحمتك
"
في ذمة الله يا أبا عبد الرحمن
إنا لله و إنا إليه راجعون
"
احمد بن حسن صوهد
.
.