عرض مشاركة واحدة
قديم 01-20-2012, 09:24 AM   رقم المشاركة : 1
Berightback قصص عجيبة وغريبة لأصحاب العقول اللبيبة


 

قصص عجيبة وغريبة لأصحاب العقول اللبيبة


( 1 ) قال أحد التائبين وهو يحكي قصة الضياع 0 التي كان يمثل دور البطولة 0 فيها كنت أجريت اتفاقاً مع صاحبة صالون مشهور على أن تقوم بتصوير زبونات المحل عن طريق كاميرات مخفية مقابل مبالغ مالية وكانت تضع الكاميرات في غرفة تجهيز العرائس كما يسمونها، حيث يقمن بنـزع ثيابهن، وكانت صاحبة الصالون توجهن إلى الكاميرات بحجة الإضاءة وعدم الرؤية، وكنا نأخذ الأشرطة ونشاهدها بجلساتنا الخاصة ونتبادلها فيما بيننا، و كان بعضنا يتعرف على بعض الفتيات وبعضهن شخصيات معروفة ، و كنت من شدة و فظاعة ما أرى أمنع أخواتي وزوجتي من الذهاب لأي صالون لأنني لا أثق بمن يديرونها ولا في سلوكياتهم وأخلاقهم وفي إحدى المرات أحضرَت لي صاحبة الصالون آخر شريط تم تسجيله لي حسب الاتفاق المبرم بيننا ، شاهدت اللقطات الأولى منه فقط، ومن فرط إعجابي به قمت بنسخة على عجل و وزعته على أصدقائي الذين قاموا أيضاً بنسخه و توزيعه، وفي المساء اجتمعنا وجلسنا لنشاهد الشريط الذي أسال لعابنا جميعاً، ولم تخل الجلسة من التعليقات . حتى بدأت اللقطة الحاسمة حيث حضرت سيدة لم أتبين ملامحها في البداية ولكن تبين لي بعد ذلك بأنها أختي، فلم أتمالك نفسي من شدة الغضب وكأنها صفعة قويه لي من رب العباد -والذي يمهل ولكنه لا يهمل العباد- على ما أهدرته من مال أتتبع فيه أعراض الناس، ولم أتمكن من جمع النسخ والتي أصبحت في متناول الجميع .

2 أحد الشباب حدثني بحادثة وقعت له مع الصالونات، قال : ذات مرة كان عندنا مناسبة زواج فذهبت بزوجتي إلى أحد الصالونات وأنزلتها أمام الصالون هي وابنتي الصغيرة على أن أعود لآخذها بعد ساعة وفعلاً ... بعد الوقت المقرر رجعت لأخذها فوجدتها واقفة بعيداً عن الصالون فأركبتها في السيارة وسألتها متعجباً : ما بك واقفة في هذا المكان؟!. قالت: حين دخلت إلى الصالون 0 أسقتني صاحبة الصالون كوب عصير فشعرت بدوار وكاد يغمى عليّ 0 فأحسست بالخوف خصوصاً وأنها كانت تكلم رجلاً في الهاتف وهي تقول له:
( مش حاتيقي تأخذ ابنك ) فازداد خوفي وشعرت أن في الأمر مكيدة 0 فلم أملك إلا أن هربت من الصالون راكضة وخلفت ابنتي ورائي 0 ويظهر أنهم خافوا فجاءوا بالبنت ورائي 0 يقول المتحدث : وبعد فترة سألت عن هذا الصالون وقد كان مغلقاً 0 فقيل لي : أُغلق لأنه اكُتشِف أنه كان وكراً للدعارة
( 3 ) إحدى السيدات كانت من مرتادي الصالونات بين الحين والآخر وصلت إلى قناعة كبيرة أن هذه الصالونات ما هي إلا ستار تدار من خلفه أعمال مشبوهة كثيرة ، تقول : أنا كأي امرأة تذهب إلى صالون التجميل للأغراض الخاصة بالنساء 0 وكنت أتردد على أحد الصالونات ذات السمعة
و الشهرة حتى أصبحت زبونة دائمة عندهم 0 واستمر الحال هكذا فترة طويلة حتى لاحظت في مرة من المرات دخول أحد الشباب إلى الصالون 0 ولأول وهلة تصورت أنه أحد الذين جاءوا لاصطحاب زوجته أو أخته مثلاً 0 لكن رأيت هذا الشاب تستقبله مديرة الصالون بحفاوة 0 وأدخلته إلى غرفة جانبية 0 وبعد فترة ليست بالقصيرة خرج الشاب من الغرفة منصرفاً 0 في باديي الأمر لم أعر الأمر اهتماماً ولم يخيل إليّ أنه كان بالغرفة لأمر مشبوه فالصالون يتمتع بسمعة جيدة 0 وما كان يخطر ببالي أن الصالون يستخدم لأغراض غير التي خصص لها 0 لكن المرة الثانية تكرر نفس الموقف دخل أحد الشباب واستقبلته مديرة الصالون وأدخلته نفس الغرفة 0 وبعد فترة خرج منها إلا أنه هذه المرة وبعد خروج الشاب بدقائق خرجت إحدى الفتيات فأثار الأمر انتباهي وشكوكي في نفس الوقت فتبين لي بعد ذلك أن هذا الصالون كان وكراً للدعارة
المدون أعلاه منقول
وأنا أضيف أن هناك
قصص كثره وعجيبة وغريبة واللبيب بالإشارة يفهم وعلى الإنسان أن يتقي الشبهات ويجيب الكوفيره في البيت ويحرص عل التوجيه بمراقباتها وكذلك المصورات والله لشاهدت مقاطع فديو صورت لأسر في مناسبات في فنادق مشهورة والعاقل خصيم نفسه 00

 

 

   

رد مع اقتباس