أستاذنا العزيز بن ناصر شكرا على المشاعر الطيبة والأحاسيس العذبة ..ولا أريد أن أستبق الذكريات القادمة حينما كان أحد معلمينا وكان فلسطينيا مع حبي لفلسطين وإكباري لأهلها يمسك بتلابيب الطالب لا ليمسح به السبورة كما كان يصنع من ذكرتم بزملائكم ولكن ليرطمه بالجدار عدة مرات لفتح شباك جديد لغرفة الفصل كما يقول ونحن تخفق قلوبنا مع كل ارتطام وندعو ربنا سلم سلم إنك أنت الرحيم السلام!!!!