ساورد قصة القصيده ليتمكن القاري من معرفة معانيها
بدع القصيده من الأخ عوض فرحه وهو موفد من قبل وزارة التربيه والتعليم الى اندونيسيا والأخ عوض من الاشخاص الملتزمين ولانزكيه على الله وقد تعب في الغربه مما شاهد هناك لاسيما وعائلته موجوده بالسعوديه وهو عزابي ولكم ان تتخيلوا حال شخص ملتزم في بلد غربه منفتح به جميع المغريات فارسل لي هذا البدع وقمت بالرد عليه واليكم البدع
بـــدع
خرجت للصيد وآنا عارف(ن) للمقانيص
وشفّي آخذ حمامة وإن تيسّر غزالة
وآظنّي أخطيت درب الصيد وإلاّ تعاميت
لقيت غربان تخرع من نظرها وبومات
وقلت ما عيني اتعب لاجل بومة وغربان
أن كان ما شي يجمّل يقعد الصيد لأهله
وهذا الرد مني
اللي بغى يسرق الغله لحاله لقى نيص
لوكان عقله غدى منهو يداوي غزاله
ياصبر من بات طول الليل سامر مع ميت
خصوص لامن تذكر يوم قالوا الابو مات
قال المثل مايسوق الثور من غير غربان
وان كان تبغى زلال الماء فدور لنهله