عرض مشاركة واحدة
قديم 11-03-2010, 06:03 AM   رقم المشاركة : 5

 

تصدق يا أبا سامي من زمان ما قد قرأت مقال أو موضوع بأهتمام مثل هذا الموضوع وأثر فيه تأثير حزين مثل ماسطرت وعبرت عن أحاسيس ومشاعر صادقة لشاب يحمل مؤهل جامعي ودورات في الحاسب الآلي وراحت فلوسه في مشاوير وملفات خضراء يضعها في كل دائرة ومؤسسة وينتظر متى يتصلون به ليبشرونه بأنه حصل على عمل يتفق ومؤهله ودوراته وكانت حدوة أبراهيم الشيخي وحدوة عبد الواحد خير من وصف أحوال الشباب بكل صدق ودقة في الوصف
تغيب يا أبو سامي وتطلع لنا بمثل هذه الروائع ...ألف شكر غب وكماها كماها ودمت بخير .

علي بن حسن

 

 

   

رد مع اقتباس