النص الأصلي لرفيق الدرب
دائما عبد الحميد يشاكسك يا أبا أديب ( شف وش مطلبه )
يا رفيقي كلهم الاثنين يتحككون تاكلهم جلودهم وهم يدورون واحد يفترسونه الله يبعدهم ويسعدهم
اما شركات الإتصالات فهي تتسابق على امتصاص الغلابا من امثالنا وهذي المعلومه جابها محملة عن طريق البر،،،،،،،،،،،،،،،