خبر طيب وعلى الاقل تشفي غليلنا في شركة الامتصاصات stc والتي استنزفت فلوسنا واستبدت وطغت وتجبرت رغم رداءت خدماتها وصدق من قال : وما ظالم الا سيبلى باظلم .
مشكور يا ابا اديب غبت ومن غاب جاب الغنائم وانت جبت لنا هذا الخبر فدييييييت الخلقة والخنافر والله انك تسوى رقبة .