الأستاذ العزيز / سعيد راشد ..
أجدت في وصف الحال ، والقصيدة مؤثّرة ،
خصوصاً وأنّك جعلت الخطاب على لسان غزّة ..
مثل هذه القصائد تحيي - بإذن الله - ما بقي في أيدي المسلمين من سبل النُصرة ،
" كالدعاء ، والتبرّعات ، ومقاطعة داعمي العدوان " ..
دام حرفك إنسانيّ النبض ،
ودمت بخير عزيزي ..