عرض مشاركة واحدة
قديم 01-02-2011, 02:06 AM   رقم المشاركة : 2

 




أخي الحبيب:

أبا ياسر



صحيح أن القصة قد لا تُصَدَّق من قِبَل ضعيفي الإيمان،
ولكن الله على كل شيء قدير سبحانه.

الاقتباس التالي هو الزبدة والهدف الرئيس من القصة:

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالحميد بن حسن مشاهدة المشاركة

إخواني و أخواتي ..
قد تتعجبون من هذه القصة ومن صبر هذه المرأة ..
ولكن اعلموا أن الإيمان بالله تعالى حق الإيمان ..
والتوكل عليه حق التوكل والعمل الصالح هو ما يثبت المسلم عند الشدائد والمحن ..
وهذا الصبر هو توفيق من الله تعالى ورحمة.
يقول الله تعالى:

-وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ بِشَيْءٍ مِّنَ الْخَوفْ وَالْجُوعِ
وَنَقْصٍ مِّنَ الأَمَوَالِ وَالأنفُسِ وَالثَّمَرَاتِ وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ
الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُم مُّصِيبَةٌ قَالُواْ إِنَّا لِلّهِ وَإِنَّـا إِلَيْهِ رَاجِعونَ
أُولَـئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَوَاتٌ مِّن رَّبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ وَأُولَـئِكَ هُمُ الْمُهْتَدُونَ-
سورة البقرة
و يقول عليه الصلاة والسلام:
ما يصيب ُ المسلم َ من نصب ٍ ولا وصبٍ ولا هم ٍ ولاحزن ولا أذىً ولا غم ..
حتى الشوكة يشاكها إلا كفر الله بها خطاياه !
فاستعينوا إخواني و أخواتي بالله واسألوه حوائجكم وادعوه وحده
والجأوا إليه في السراء والضراء ..
إنه تعالى نعم المولى ونعم النصير




قصة بها العبرة والعظة والقناعات الإيمانية الصادقة.


أبا ياسر



على نقل هذا الموضوع من منجمك الألماسي.






 

 
























التوقيع

   

رد مع اقتباس