رسالة أرسلتها بالواتساب للإخوة ابناء رمزي
بهذه المناسبة وأنا واثق أنها لن تفيَهم حقهم
ولن تصل إلى مستوى كرمهم وسخائهم
ولكن تعبيراً مني لهم عمّا يجول بخاطري..
الإخوة أبناء مسفر رمزي .. بيت الجود والكرم
شكرا لكم من أعماق قلوبنا على كرم الضيافة وحفاوة الاستقبال
وطيب اللقاء وجمال قلوبكم الصافية .
إن تواجدنا بينكم و معرفة أمثالكم هو شرف لنا و وسام نضعه على صدورنا ..
فقد أعطيتمونا دروساً رائعة :
- دروساً في الكرم والضيافة وحُسن الاستقبال
فقد تعانقت القلوب قبل أن تتصافح الأيادي
وذلك من خلال صِدق التراحيب .
- دروساً في الأخوّة والمحبة والاحترام فيما بينكم .
- دروساً في تربية الأبناء .
- دروساً في التنظيم والترتيب .
فلكم منا جزيل الشكر والتقدير
ولكم منا الدعاء في ظهر الغيب بأن يزيدكم الله رزقاً
وسِعة مال وصحة وعافية
وأن يكرمكم بجنّات النعيم وبالفردوس الأعلى .
أما بخصوص المُحتفى به ( أبو أديب )
فمحبة الجميع له اصبحوا يتسابقون على الإحتفاء بقدومه
من السفر وهو يستاهل التكريم .
وكم كنت أتمنى أن توثّق هذه المناسبة بالصور والتقرير المناسب بها
وبالإخوة أبناء رمزي وبالأخ أبو أديب
كغيرها من المناسبات التي أرى أنها لن تصل إلى هذا المستوى
من الحُب والإخاء وصفاء النفوس .