عرض مشاركة واحدة
قديم 06-04-2009, 09:38 PM   رقم المشاركة : 3

 


ثالثاً

تذكر أن هذه الحياة معبر وطريق إلى الآخرة، وأن الجميع مسافرون إليها.

وسيستقرون هناك، وحينئذ يجتمع المسلم بحبيبه وقريبه في الجنة في نعيم دائم،

وحياة أبدية فسل نفسك وعللها بقرب اللقاء،

فالموعد هناك إن شاء الله تعالى، قال بعضهم - وقد مات ابن له:

وهون ما ألقى من الوجد أنني *** أجاوره في داره اليوم أو غدا

رابعاً

أن تعلم أن الدنيا دار ابتلاء وامتحان؛ ولذا فهي مليئة بالمصائب، والأكدار، والأحزان،

كما قال تعالى:



[البقرة]

وقال تعالى:



[البلد].

 

 

   

رد مع اقتباس