عرض مشاركة واحدة
قديم 05-22-2010, 01:57 PM   رقم المشاركة : 5

 

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالله رمزي مشاهدة المشاركة
يروي الراوي العم يحيى بن صوهد أمد الله في عمره على الطاعة .. يقول في بيت علي العنايا عليه رحمة الله تعالى .. لكن المناسبة قد تكون طينة البيت أو ما شابهها .

شاعر من زهران من قرية الحناديد يسمّى ( فرحان الزهراني )

البدع ( فرحان الزهراني)
حيّ الله قيفاً وقصراً من خيار القصور
قيف العلي ردّوا أهل المخطية والجنان
والنار لو كان من سدّ العلا ماتها

الرد ( دغسان ابو عالي )
من يعبد الله ما ظنّي يجي له قصور
ومن يزور المدينة شاف خضر الجنان
وجنّة الخلد ما تغبا علاماتها

وفي مناسبة زواج من قرية العقشان للوادي يتمثل ( طاوي ) ابو سعد بن طاوي عليهم من رب العالمين الرحمة

الطرف الأول ( طاوي )
يا سلام الله على دار العباله ... وعلى الصبيان والشاعر طويش

الطرف الثاني ( طويش)
مرحبا بك عند من يرهي قباله ... ما حزينا حدّ والمخسور عيش .

شكراً يا أبا سامي على هذا الموضوع الذي يحييى ويثري تراثنا الجميل وكيف كانوا على البساطة يتجمعون عند أقل مناسبة بدون دعوة وبدون تكلّف
إضافة إلى الموضوع ..فرحان الزهراني هذا صاحب ل آل صغيّر التوأم عبد الله أبو نازي ومسفر حليلي رحمهما الله وكان في تلك الليلة عندهم للعشاء وسمعوا صوت زير يطقطقون فيه أولاد صغار وعرفوا ان فيه في العبالة مناسبة وسيكون بعد صلاة العشى لعب ..لذلك صلو العشى في قرية القصعة وأخذوا معهم العقاشية أحمد وسعيد رحمهم الله وراحو للعبالة وعندما قربوا من القرية أعطاهم الزهراني حدوة يدقلون بها للقرية ووجدو الجماعة قد تجمعوا في جرين البيعالي ورحبو بهم من كان موجود في الجرين وقالوا بنروح بيت العنايا أوسع لنا وراحو بيت العنايا بعرضة وهناك كانت ليلة من أحلى الليالي بين الشاعرين فرحان ودغسان رحمهما الله وعلى قارعة واحدة إلى قريب الفجر

وفقك الله ...وكماها ..كماها .

علي بن حسن

 

 

   

رد مع اقتباس