الموضوع: من هون وهون
عرض مشاركة واحدة
قديم 04-26-2010, 10:19 PM   رقم المشاركة : 91
معلومات العضو
عضو ذهبي
 
الصورة الرمزية أبوناهل
 
إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 12
أبوناهل is on a distinguished road


 


--- 48 ---

....... هل الأمر طبيعي ؟!


الصين تغزو العالم... بالصوت والصورة

في الوقت الذي تنكمش فيه وسائل الإعلام الغربية، تدفع الصين نحو توسيع نطاق خدماتها الإخبارية المملوكة حكومياً، لتمتد من واشنطن إلى هراري.
وذكرت صحيفة «واشنطن بوست» الأميركية أن بكين افتتحت مؤخراً «إذاعة الصين الدولية» في ولاية تكساس الأميركية، مشيرةً إلى أن الصينيين يؤسسون شبكات تلفزيونية وينفقون الملايين على الصحف الصادرة باللغة الإنكليزية، ويستأجرون محطات الإذاعة العالمية في جميع القارات، ويبثون الأخبار للعالم بست لغات.
وقد تكون الإذاعة الصينية في تكساس متواضعة، ولكنها جزء من جهود حكومية تقدر تكلفتها بستة ملايين دولار لتوسيع نفوذها في العالم.
ومع صعود الصين كقوة عالمية، يعتقد قادتها بأن صورة بلادهم مشوهة وملامحها غير واضحة لدى العالم، وأن على بكين أن تنشر وجهة نظرها حول كل المسائل، سواء الاقتصادية أو الفنية، وذلك لمواجهة النفوذ الغربي.
ولفتت «واشنطن بوست» إلى أن المحطات الصينية لا تبث دعاية صريحة، بل تركز على البرامج ذات النكهة الصينية الموجهة للسكان المحليين.
وفي نيويورك، تعمل وكالة «شينخوا» الصينية على نقل مقراتها في أميركا الشمالية من مبنى صغير في منطقة كوينز إلى مجمع كبير في تايمز سكوير. كما ستعمل على مضاعفة مكاتبها في الولايات المتحدة بحيث تفوق ما تملكه الوكالات الغربية من مكاتب في الصين.
ولدى «شينخوا» خطط لتعزيز موطئ قدمها في العالم، بحيث يرتفع عدد مكاتبها من 130 إلى 200، وتسعى لتجـــهيز كل منها بمصوّر فيديو، وقد بدأت في 2009، بمحطة تلــفزيون إخبارية باللغتين الإنكليزية والصينية.
كما يدير «تلفزيون الصين المركزي» أكبر مكتب له في ما وراء البحار في واشنطن. وفي مؤشر على ارتفاع سقف طموحات البلاد، ستبدأ المحطة بتغطية اقتصادية باللغة الإنكليزية من بورصة نيويورك.
وذكرت «واشنطن بوست» أن الحزب الشيوعي هو من يقف وراء فكرة «القوة الناعمة» لتحقيق القوة العظمى للبلاد، مشيــرة إلى أن الصين بدأت الحملة الإعلامية لتغيير أفكار العالم بعد احتجاجات تياننمين في 1989، التي «أضرّت بسمعة البلاد».

-----------------------------------------------------------

في أوزبكستان.. يعقمون النساء سراً؟!

عندما توفي طفلها عقب الولادة، أرادت غلباهور زافيدوفا الإنجاب ثانية. وبعد أشهر من المحاولات، ذهبت بصحبة زوجها إلى طبيب في البلدة، حيث سمعت ما لم تتوقعه «لن تتمكني من الإنجاب ثانية.. أنت عاقر».
وبعد البحث، اكتشفت غلباهور (28 عاماً)، وهي زوجة مزارع فقير، أن أطباء قاموا بهذا الإجراء فور ولادتها دون موافقتها، وعندما علم زوجها أنها لن تتمكن من الإنجاب، هجرها.
وبحسب جماعات حقوق الإنسان، هناك عشرات الآلاف من النساء الشابات اللواتي يتم تعقيمهن من دون موافقتهن في أوزبكستان، تنفيذاً لأمر من الرئيس إسلام كريموف، يهدف إلى الحفاظ على معدل منخفض من السكان، عند 28 مليون نسمة، لأن أوزبكستان أكثر دول آسيا الوسطى كثافة سكانية.
ويقول ناشطون إن عملية التعقيم بدأت في 2003، لكنها توقفت بعد عامين من الاحتجاج. ويقال إنها عادت مجدداً في شباط، عندما أمرت وزارة الصحة الأطباء بالتوصية بالتعقيم كوسيلة لتحديد النسل.
وأضاف النقاد أن كل طبيب كان عليه أن يقنع امرأتين على الأقل شهرياً بهذا الإجراء، وإلا تعرّض لمضايقات وحتى غرامات، ليبلغ عدد النساء المعقمات نحو 5 آلاف سيدة، منذ شباط.
وبحسب منظمة الصحة الدولية، انخفض معدل الخصوبة في أوزبكستان من 4.4 أطفال لكل امرأة إلى 2.5 منــذ تولي كريموف السلطة.
------------------------------------------------

عيون .. من بغداد




سيدتان تدققان في لوحة «شاهدات من بغداد» للرسام العراقي حليم الكريم، المعروضة في مزاد تنظمه شركة «كريستيز» في دبي.

________________________________

بالتأكيد ... منقووول

______________________________

 

 
























التوقيع



   

رد مع اقتباس