إن أحسست بشعور الظلم
فاعلم أن الليل لن يطول و أن الشمس سوف تشرق في النهار
و أنك تملك دعوة لن يردها الله لك
فحاول أن تحول مسار هذه الدعوة من المضرة للنفع
و أرأف بحال من ظلمك فإنك الأقوى
لأن من بيده ملكوت كل شي هو من يقف بجانبك الآن
و راعي من يعوله الذي ظلمك
فربما هناك من يستحقون حنانك و لطفك
و أعلم أن الله مع الخير في كل الأحوال و أنه لن يضيعك
الا تعتقد أن الليل طال والشمس لم تشرق بعد ...!!!
اما الدعوة لازالت مؤجله لعل وعسى وستكون آخر العلاج
شكراً لك ولبريدك الذي يخفف عنًا من همومنا .