أستاذي القدير / ابن القرية ..
شرفني مرورك وتعليقك بما عهدناه منك من كلماتٍ طيبة مباركة ،
نابعة من نفسٍ طيبة ، تبادر بالإشادة دائماً ..
ومثلك أهلٌ للثناء والإطراء ،
وتبقى المدائح الاستحقاقيّة مع أمثالك تحصليّة ، تزخر بها أنفس جميع القراء وتمتلئ بما يفوقها ..
تقبّل الله دعواتك الكريمة ..
ولك منّي وافر التقدير والاحترام ..
وجعلني الله عند حسن ظنك ،
بارك فيك وحفظك من كل سوء ومكروه ومن تحبّ ،
ورحم اللهمّ والديك ..