تعوذوا من الشيطان اعوذ بالله منه ، واذكروا الله .
انحن يا خلق الله انا واعوذ بالله من كلمة انا وفضيلة الشيخ ابو اديب حفظه الله وفضيلة الشيخ ابو فيصل حفظه الله نسهر لتناموا ونتعب لترتاحوا ، كل واحد منكم راقد في فراشه وانحن سهرانين ، جا ابو فيصل متعني من الطايف وابو اديب ضحى براحته في منزله وبين اهله وذويه وانا واعوذ بالله من كلمة انا ما عيني اعلمكم بتعبي ما حب اعلم ابغي الشي في سر فطنة ، وتجمعنا يا خلق الله في مكان ما لاننا ما نحب احد يطلع على عملنا الخيري ، والهدف من اجتماعنا دراسة قصيدة الثابت وتفاسير احمد بن فيصل وجهوده المشكورة في الغوص بين امهات الكتب بل جدات الكتب مثل لسان العرب والذي اصبح مع طول الزمن والتقدم في السن مشادق العرب والقاموس المحيط وقاموس آخر عربي انقليزي ( ما ادري وش علاقة هذا بالموضوع ) وكان معنا ايضا عدد من جدات الكتب ، كل هذا وانحن سهرانين وانتم نايمين في العسل ، وهذا الجهد وهذا السهر وهذا التعب لنحل الاشكال والمشكلة ( الاشكال هو ابن عم المشكلة وخطبها واهلها رفضوا يزوجونه وقصة طويلة ما هو هذا وقتها بعدين اعلمكم بها ) .
درسنا الموضوع من كل جوانبه وانحن سهرانين وانتم نايمين ، وبعد الدراسة توصلنا إلى الحل التالي :
اولا :الفين الثابت ثابتة ثابتة وهي دراهم ما هيب ملفى ، يدفعها الثابت لنا انحن يالسهرانين وانتم نايمين مقابل تعبنا وسهرنا وجهودنا المذكورة والمشكورة والموفقة في حل هذه المشكلة العويصة المعقدة المتشابكة الشايكة .
هذا اولا اما ثانيا فيقوم عبد الله بن رمزي ويرد على قصيدة الثابت ولا يخرج عن الشقر خاصة في كلمة الفينا ونزيد نجتمع انحن يالثلاثة ونسهر وانتم نايمين وندرس رد عبد الله بن رمزي ونقارن بين الفينا الاولة والثانية المنتظرة .
ثالثا : إن دفع احمد الثابت الفين ثانية مقابل تعبنا وسهرنا مرة ثانية لدرسة القصيدة بدع ورد والا فماشي عدالة .
هذا سبب اجتماعنا ولا تقعدون تتلحقونا قال الطير الاخضر قال الطير الاسود خلونا نشتغل ونحل مشاكلكم وادعوا في سلامتنا ، وحد وانحن احيا بنسد لكن لو ادرقت عيوننا وش بي تسوون ؟ لا حد يقل في ثمها الى فغرت .
وسلامتكم .