خطر ببالي أن أفتح هذه النافذة لحوارات تدور أحيانا فنلتقطها...أو نتوقعها....أو نتمنى حدوثها
فليس خافيا إذن أن مايرد هنا من حوارات قد تكون محض خيال...وقد لا تكون كذلك....
فإلى أولاها....حسب ما يرد في الذهن!!!!
سَأَلتْهُ يومًا : أَتُحبُني؟
فأَجابَهأ: نعم وأكثرُ مِمّا تَتَصوّرين!!!
فَقَالتْ راغِبة في الاسْتِزادَةِ: لَديَّ إِحْساسٌ أنك تُبالِغْ وتَكذِبُ عليَّ.
قالَ : إذاً ...صدقي إحساسَك.
فأَحسَّت بغُصةٍ في حلْقِها وانْهمرَ الدمعُ من عينيها.