[ بعد هذه الكلمات الرائعه عن *لا* ونعم*كان الختام بكلمات اروع *ربوهم تربيه القاده الشرفاء لا تربيه العبيد الاذلاء* علما ان دمعه طفل تساوي الدنيا وما عليها كما ان ضحكته هي بهجه الحياه ومع ذلك فلا مزيد على ما قاله د*خالد المنيف * فله الشكر على ذلك والشكر موصول للسمي *صالح بن سعيد* على نقل هذه الرائعه