اقتباس:
مرحبا يااباتوفيق ، الحمد لله على السلامة ، والمديح الذي ذكره الشيخ الشاعر عيضه بن طوير فيك تستاهله وتستاهل اكثر منه ، نتمنى لك التوفيق دائما وابدا. اما أبوسهيل فدخيلكم فكّوا عنه ، الرجال عاد يمشي ويهذري ( العزومه ، العزومه ـ الترقية ، الترقية ـ عبدالحميد ، عبدالحميد ) واظنه بيركب الجبال قبل تنصبون المخيم . |
اقتباس:
أبوسامي : للتصحيح فقط الدكتور / صالح أبوعقلين هو الذي كان معنا في بيت محمد بن سعيد ولم يتردد علينا كثيرا لازلت اتذكر أننا كنا نبدأ المذاكرة بتلاوة آيات من كتاب الله الكريم وبالدور ، ولم نكن جميعا في صف دراسي واحد ( ثالث متوسط ) بل كان معنا من هو في الصف الثاني وحتى الأول ، وفي تلك الأيام كانت اللحسة على أشدها في الوادي لكن الله ستر والاّ كنا جميعا في جوانتنامو ! الهرجه ذيك مامنها شئ ! عليّ عنك ياأحمد بن فيصل ، يفلحون الناس ويعودون عليك ، آظنك هبيت في كل بيت ناعية . |
اقتباس:
الذي تغير ياعم أحمد وزراء المعارف . .والذي تغير ياعم أحمد المدرسون . والذي تغير ياعم أحمد الطلاب . وبيني وبينك ( ليتهم يندفونك لين تشبع عشان ماعد تتساءل مرة ثانية ) |
[quote=بن ناصر;125151][center]
ومن الطبيعي أن نجد بعض الإسقاطات النفسية في مرحلة عمرية معينة على الكتاب ,, أحيانا تجد شعرا وأحيانا رسومات وأحيانا مثل تلك اللوحة الخشنة نوعا ما من قبل أبو عبدالله ومن المؤكد أن له ما يبررها سؤال على الطاير : بالله من هو ( عبدالله مريعان الكحيوتي ) هذا اللي كاتب اسمه في راس الصفحة .. تلومني ياأبافيصل في عبدالرحيم أبوشنب ! بعض المدرسين يحبب الطلاب في مادّته حتى وإن كانت صعبة بل ربما بأسلوبه الشيق يدفع البعض منهم إلى التخصص فيها مستقبلا وبعض المدرسين بإسلوبه غير التربوي ينفّرك منها ومنه وهذا ماكان من أخينا أبي شنب سامحه الله ، أما عبدالله مريعان الكحيوتي فلا أذكر الآن سببا يبرر تدوين إسمه على كتابي ولا أدري من هو ( الذاكرة منخل ) بلاش فضايح ، يكفي ماجاء في الكتاب . |
اقتباس:
الحمد لله ياابافيصل ، الآ يكفيك هذا التوضيح الذي جاء من أبي ياسر ؟! ( إن الله يدافع عن الذين آمنوا ) لكما الخير . |
اقتباس:
مرحبا بأبي علي : .سرتني مداخلتك كثيرا فأهلا وسهلا بك وبها ، نعم العبادي رحمه الله يمكن أن يطلق عليه كما تفضلت رجل المواقف ، رحمه الله وأسكنه فسيح جناته . شكرا على تواجدك في هذه الزاوية وجزى الله خالك عنا خير الجزاء . لك صادق الود . |
الحلقة السابعة : مرت السنة الثانية من سنوات الثانوية العامة وفي أواخر اجازتها الصيفية اصطحبني الوالد إلى الأخيّة ( مكان بالقرب من العقيق ) ليتفقد قطيع من الأغنام له كان يرعاها بالأجر رجل من البادية وفي تلك الرحلة علمني قيادة السيارة وكانت مطلبا للعديد من أقراني في ذلك الوقت لم يكن في مقدورهم تحقيقه مما أعاد لي الثقة بالنفس بعد ما ذكرته لكم من شعور كان ينتابني أمامهم كونهم يتقاضون مكافأآت مالية لا اتقاضى أنا مثلها ، كما أن اعتماد الوالد عليّ في تصريف كثير من الأمور داخل وخارج المنزل كوني الوحيد أمامه بعد مغادرة شقيقي إلى جدة قد عزز شعوري بتلك الثقة . مع بداية الدراسة في الصف الثالث الثانوي استأنف الوالد جولاته مع المفتشين في إدارة التعليم وكان يذهب ويعود في نفس اليوم بعد أن تحسنت إلى حد ما طرق المواصلات لكنّ خروجه من المنزل كان يتم بعد صلاة الفجر مباشرة وبما أني حديث عهد بقيادة السيارة فقد كنت أتحين الفرص للظفر بهذا السبق ولذا كنت أدعي أمامه بأن لدي حصص تقوية إضافية في اللغة الأنجليزية تبدأ قبل بداية الدراسة ولابد لي من الوصول إلي المدرسة مبكرا فكنت أخرج معه لأحضى بقيادة السيارة من القرية إلى الظفير ( ذهابا فقط ) في حال كان مزاجه رائقا ( وقلما كان كذلك ) . بما أن وصولي إلى الظفير يكون قبل شروق الشمس بوقت كبير وخصوصا في الشتاء فقد كنت أقضي الوقت إلى أن تفتح المدرسة أبوابها بالقرب من الشارع العام تفاديا لدخول القرية باكرا ، وكنت استمتع بمشاهدة فصيل من العسكر يدربهم قائد لهم في قطعة أرض فسيحة في طرف القرية حيث أصبح تواجدي معهم شبه يومي لمشاهدة مايقومون به من تأدية حركات في غاية الانضباط والتناغم ، مشية متناسقة إلى الأمام تتحول فجأة وأثناء السير بناء لأمر من القائد إلى الاتجاه المعاكس ثم تكون الاستدارة إما إلى اليمين أو إلى اليسار بأمر مماثل ودون أن يخل ذلك بتراص الصفوف أو خلخلتها فأعجبت بذلك أيما اعجاب وشعرت بمتعة في متابعة أولئك لاتعادلها متعة مع أني لم أكن أتبين أو أفهم معظم الأصوات التي كان يطلقها قائدهم . مرت السنة سريعا وقبل نهايتها بشهرين تقريبا أقام معهد إعداد المعلمين بالباحة حفلا رياضيا مميزا شارك في تقديم عروضه المبهرة فرقة موسيقى الجيش التي استقدمت من الطائف خصيصا لهذا الغرض ، فقامت تلك الفرقة بتأدية معظم الحركات التي كان الفصيل المشار إليه آنفا يؤديها مع فارق بسيط وهو إقتران الحركة بنغمات الموسيقى فالسير يكون أحيانا على نغمة أغنية يحبها معظم الشعب السعودي ومطلعها ( فيصلنا ـ يافيصلنا ) وأحيانا أخرى على نغمة ( سلّمك الله ياابوعبدالله، سلمك الله ــ بدر بادي يابو قلب كبير، ياابوعبدالله ) وثالثة على أنغام أغنية أردنية مشهورة يقول مطلعها ( آريدها اريدها، كيف مااريدها ــ طفلة ياهلي، والعسل ريقها ) فزادت تلك الحركات جمالا على جمالها الذي ترسخ عندي في بؤرة الشعور ومن تلك اللحظة بدأت أشعر بميل شديد يجذبني باتجاه السلك العسكري . قبل إنتهاء العام الدراسي وتأدية الامتحان النهائي بشهر أو قريب منه وزّعت علينا إدارة المدرسة إستمارات وصلت إليها من كلية قوى الأمن الداخلي لتعبئتها من قبل الطلاب الراغبين في الالتحاق بها وكانت تشتمل على بيانات يجب استكمالها، منها موافقة ولي الأمر وتصديق شيخ القبيلة أو العمدة وهذا ما جعل دونه خرط القتاد !! |
والله ما عاد ادري وين ألقي بوجهي
بخت المظلوم بالجنة وعدتموني بعزيمة لكن يوم شفتكم تتململون منها حبيت أذكركم بها وكثرتم الاشتراطات واحد يقل باعزم لوحدي قلنا طيب قال الثاني اشركني معك قلنا طيب قالوا خلوا الدنيا تخضر قلنا طيب وذلحين عوَّدت أنا عضاه لكن... قد أعلمتكم والله لو عينوني وزير ما أعلم واحد وخلوا الشرهة تلحقكم نعود حق محور حديثنا فأنا مستمتع حد الثمالة بما تطرحه هنا يا أبو عبدالله وفي انتظار توالي الحلقات |
اقتباس:
دوبك تدري انك عضاه ؟ انحن نتحمل منك اشياء كثيرة لكن ما نقدر نقل شي انفك منك ولو كان اجبع . لا تكثر كلام ومثل ما قال صاحبنا : الهرجة ذيك ما منها شي واشحذ كريم ولا معك الا القرموشي . اما انت يا ابا عبد الله فحلقتك السابعة كسابقاتها في الجمال والروعة استمر وفقك الله ولا زلنا مصغين وننتظر ردة فعل والدك رحمه الله عندما قدمت له نموذج الكلية يوقع عليه وكذلك ماذا قال لك الشيخ او العمدة ( العريفة ) . |
[color="teal"] اقتباس:
أولا : اسمحوا لي بهذه الإضافة من العم قوقل : القتاد : نوع من الأشجار له أشواك كالإبر. الخرط : أن تزيل ورق الشجر بكفيك. فـ(خرط القتاد) معناه : إزالة هذه الأشواك التي تشبه الإبر باستعمال الأكف !! ولا شك أن هذا الأمر غاية في الألم ؛ فلا يستطيع أحد أن يصبر عليه. فإذا أردنا أن نبالغ في صعوبة شيء ما، أو أنه بعيد جدا، قلنا: ( دونه خرط القتاد ) أي أن خرط القتاد دونه أي أقل منه في الصعوبة! فإذا كان خرط القتاد - على ما فيه من ألم شديد - أقل من هذا الأمر، فما بالك به؟ ثانيا : أتخيل والدك رحمه الله .. يتفحص الورقة ويقول : ( منين لك هذي الحكم يا محمد ؟؟ ) واصل ونحن معك .. ولا تنسى تلمح لنا بالرأي العام المحلي عندما علموا بهذه الخطوة الجريئة ؟؟ |
الساعة الآن 02:49 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir